أصحاب الأموال في البنك دون مصدر.. استعدوا للضريبة في التفاصيل،
في ظل التوجه نحو تعزيز الشفافية المالية ومكافحة التهرب الضريبي، يثير القانون الضريبي المتعلق بالدخول والمكاسب الأخرى جدلًا كبيرًا حول الأموال المودعة في الحسابات البنكية والتي يفتقر أصحابها إلى توضيح مصادرها.
وبحسب التشريعات الضريبية، سيُعتبر كل دخل أو مكسب لم يتم الإفصاح عن مصدره خاضعًا للضريبة، وفقًا للشروط والضوابط المنصوص عليها.
ويشمل ذلك الدخول التي تُكتشف خلال فحص الوضعية الضريبية للأفراد، بالإضافة إلى المكاسب الناتجة عن ألعاب الحظ أو العمليات التي تهدف إلى تحقيق الربح.
وتبرز أهمية هذا النص القانوني في إطار تعزيز العدالة الجبائية، حيث يتم إلزام الأفراد بالإفصاح عن مصادر دخلهم لضمان المساواة في تحمل الأعباء الضريبية.
4 تعليقات
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
هل يطبق هذا القانون على جميع المغاربة وخاصة ذوو المليارات الكثيرة المودعة في الابناك خارج الوطن واصلها هذا الوطن الحبيب
واخيرا الحكومة بدءت تفهم محاور الفساد من بينها التهرب الضريبي وهي مداخيل ….
لعلاج ابناء المغاربة وزيادة ميزانية التعليم العمومي
الحكومة بهاذ القانون تحمس الفاسدين وتجعل لهم وسيلة قانونية لتبييض اموالهم، حكومة المافيا هذه والمغاربة مدوخين شي كيزطم على شي، الله ينصرنا
ماذا تريد الدولة المغربية هل تريد من كل مواطن ان تكون له خزانة حديدية يدخر فيها مله