مشروع أنبوب الغاز الإفريقي يبلغ مرحلة حاسمة والتشغيل في هذا التاريخ

كشفت المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أمينة بنخضرة، في واشنطن عن تقدم كبير في مشروع خط أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي. وأكدت أن المشروع قطع مراحل متقدمة وأنه سيبدأ التشغيل التدريجي للأشطر الأولى في 2029، في إطار التعاون بين المغرب ونيجيريا. كما أكدت أن المشروع يُعتبر جزءًا من رؤية الملك محمد السادس لتعزيز الأمن الطاقي في غرب إفريقيا وأوروبا.

وأوضحت بنخضرة أن هذا المشروع، الذي يمتد لأكثر من 6 آلاف كيلومتر، سيزود نحو 400 مليون شخص بالطاقة، مما سيسهم في تحسين خدمات الكهربة في إفريقيا. كما أضافت أن المشروع سيلعب دورًا هامًا في تنمية القطاع الصناعي في القارة من خلال تسهيل الوصول إلى الطاقة وتعزيز قطاع المعادن الأساسية.

وأشارت إلى أن المباحثات مع الفاعلين الدوليين، بما في ذلك الأمريكيين والمؤسسات المالية، تسير بشكل جيد لضمان استدامة المشروع. المشروع يُعتبر رافعة للتنمية الاقتصادية والربط الطاقي بين الدول، وهو جزء من استراتيجية المغرب لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي.

بدوره أكد سفير المغرب في واشنطن، يوسف العمراني، أن المشروع يتماشى مع الرؤية الاستراتيجية للملك محمد السادس، ويُعد من الركائز الأساسية للمبادرة الملكية الأطلسية. ولفت إلى ضرورة تسريع التعاون الدولي وتعبئة التمويل اللازم لضمان نجاح المشروع وتعزيز استقلالية القارة في مجال الطاقة.

كشفت المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أمينة بنخضرة، في واشنطن عن تقدم كبير في مشروع خط أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي. وأكدت أن المشروع قطع مراحل متقدمة وأنه سيبدأ التشغيل التدريجي للأشطر الأولى في 2029، في إطار التعاون بين المغرب ونيجيريا. كما أكدت أن المشروع يُعتبر جزءًا من رؤية الملك محمد السادس لتعزيز الأمن الطاقي في غرب إفريقيا وأوروبا.

وأوضحت بنخضرة أن هذا المشروع، الذي يمتد لأكثر من 6 آلاف كيلومتر، سيزود نحو 400 مليون شخص بالطاقة، مما سيسهم في تحسين خدمات الكهربة في إفريقيا. كما أضافت أن المشروع سيلعب دورًا هامًا في تنمية القطاع الصناعي في القارة من خلال تسهيل الوصول إلى الطاقة وتعزيز قطاع المعادن الأساسية.

وأشارت إلى أن المباحثات مع الفاعلين الدوليين، بما في ذلك الأمريكيين والمؤسسات المالية، تسير بشكل جيد لضمان استدامة المشروع. المشروع يُعتبر رافعة للتنمية الاقتصادية والربط الطاقي بين الدول، وهو جزء من استراتيجية المغرب لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي.

بدوره أكد سفير المغرب في واشنطن، يوسف العمراني، أن المشروع يتماشى مع الرؤية الاستراتيجية للملك محمد السادس، ويُعد من الركائز الأساسية للمبادرة الملكية الأطلسية. ولفت إلى ضرورة تسريع التعاون الدولي وتعبئة التمويل اللازم لضمان نجاح المشروع وتعزيز استقلالية القارة في مجال الطاقة.

مشروع أنبوب الغاز الإفريقي يبلغ مرحلة حاسمة والتشغيل في هذا التاريخ في التفاصيل، كشفت المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أمينة بنخضرة، في واشنطن عن تقدم كبير في مشروع خط أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي. وأكدت أن المشروع قطع مراحل متقدمة وأنه سيبدأ التشغيل التدريجي للأشطر الأولى في 2029، في إطار التعاون بين المغرب ونيجيريا. كما أكدت أن المشروع يُعتبر جزءًا من رؤية الملك محمد السادس لتعزيز الأمن الطاقي في غرب إفريقيا وأوروبا.

وأوضحت بنخضرة أن هذا مشروع أنبوب الغاز الإفريقي، الذي يمتد لأكثر من 6 آلاف كيلومتر، سيزود نحو 400 مليون شخص بالطاقة، مما سيسهم في تحسين خدمات الكهربة في إفريقيا. كما أضافت أن المشروع سيلعب دورًا هامًا في تنمية القطاع الصناعي في القارة من خلال تسهيل الوصول إلى الطاقة وتعزيز قطاع المعادن الأساسية.

وأشارت إلى أن المباحثات مع الفاعلين الدوليين، بما في ذلك الأمريكيين والمؤسسات المالية، تسير بشكل جيد لضمان استدامة المشروع. المشروع يُعتبر رافعة للتنمية الاقتصادية والربط الطاقي بين الدول، وهو جزء من استراتيجية المغرب لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي.

بدوره أكد سفير المغرب في واشنطن، يوسف العمراني، أن المشروع يتماشى مع الرؤية الاستراتيجية للملك محمد السادس، ويُعد من الركائز الأساسية للمبادرة الملكية الأطلسية. ولفت إلى ضرورة تسريع التعاون الدولي وتعبئة التمويل اللازم لضمان نجاح المشروع وتعزيز استقلالية القارة في مجال الطاقة.