في ظل تصاعد التوتر بين الجزائر والمغرب، قام رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق سعيد شنقريحة، بزيارة مفاجئة للحدود بين البلدين يوم الإثنين 22 أبريل 2024.

ووصل شنقريحة إلى الناحية العسكرية الجزائرية الثالثة، والتي تقع في منطقة بشار وتضم قطاعات بشار وتندوف وأدرار.
ألقى خطابًا أمام الجيش الجزائري، حث فيه على “التحضير القتالي الجيد”.

وأكد شنقريحة أن “التحضير القتالي الجيد” هو “البوابة الرئيسية لتحقيق التطور المنشود، والجاهزية المطلوبة، وجودة الأداء العملياتي”.

وشدد على أن الجيش الجزائري يتخذ “خطوات مدروسة وعقلانية” في ظل التطورات الإقليمية والدولية،
ويركز على “المزاوجة بين اكتساب المهارة القتالية والاحترافية العالية”، بحسب تعبيره.

 

اترك تعليقاً