أنا الخبر ـ متابعة 

في آخر بيانات “فوربس” المنشورة، فإن الثروة الخالصة للوزير أخنوش، سجلت 1.4 مليار دولار في مارس 2014 لتنتقل إلى 1.7 مليار دولار في 2015، ونزلت بـ 500 مليون دولار في 2016.

وربح الوزير أخنوش في سنة 2017، 200 مليون دولار، فوصلت أمواله مليارين و200 مليون دولار في 2018، وهي أعلى نقطة وصلت إليها ثروته، قبل أن تسجل في مارس 2019 ملياري دولار وتنزل إلى مليار دولار في أبريل 2020.

والواقع، أن خسارة نصف ثروة أخنوش في سنة واحدة، هو فجوة بين البيان وبين الإعلان الرسمي، ويعلل مصدر “الأسبوع” هذه المفارقة، بأنها تدقيقات حول ثروة العائلة، إذ هناك تمييز بين ثروة العائلة وثروة أخنوش لتغطية الأزمة المالية التي تعيشها “أكوا”.

التعليقات مغلقة.