أنا الخبر ـ الأيام 24
اهتزت مدينة فاس، مساء الأحد، على وقع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها طفل لا يتجاوز عمره 7 سنوات.
وعثر مواطنون، على جثة الطفل مذبوحاً من الوريد إلى الوريد، بمقبرة باب الفتوح جنان الورد.
ونشرت أسماء قبة، رئيسة الجمعية المغربية لمناهضة العنف والتشرد، خبر العثور على جثة طفل مذبوح بالمقبرة المجاورة لحي باب فتوح الأثري، وعمره لا يتجاوز سبع سنوات.
ونقلت السلطات المختصة، جثة الطفل، إلى مستودع الأموات بمستشفى المدينة، في الوقت الذي باشرت فيه السلطات الأمنية المختصة التحقيق في الجريمة، لمعرفة الأسباب الحقيقة للوفاة.
واقعة العثور على جثة طفل مذبوحا من الوريد إلى الوريد، بمقبرة باب فتوح، تأتي أياما بعد فاجعة مقتل الطفلة نعيمة بزاكورة، وقبلها الطفل عدنان بطنجة.