أنا الخبر ـ متابعة 

 في محاضرة مطولة، حجبت “أفريكوم” أغلب مضامينها عن النشر، خاطب الأدميرال جيمس فوغو، جمهوره بالقول: إن حظر مشاركة وقيادة الصينيين لمشاريع البنية التحتية، جزء من السياسة الأمريكية الحالية.

وهو ما يؤكد أن الضغوط على المغرب مزدوجة: فرنسية وأمريكية، تكشف لأول مرة ضد بناء بكين للخط السككي بين مدينتي مراكش وأكادير.

ورغم ذلك، يقول مصدر “الأسبوع”، فإن المغرب يفاوض بما يناسب مصالحه، معتبرا أن الشراكة الصينية – المغربية جاءت قبل هذا الحظر الأمريكي، وأن من الضروري أن تستفيد العاصمة الرباط من البديل المطروح، لذلك “وجدنا أزمة حقيقية في هذا الورش”، يقول المصدر.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.