أنا الخبر ـ متابعة 

بعد الاتصالات الأخيرة بين الرياض والمصنع العسكري “سافران” حول تطوير الصيانات المتقدمة، جاء قرار “سافران” للصناعات العسكرية، وبقرار شخصي من رئيسها، بإطلاق مخططين تصنيعيين إضافيين في المغرب، تأسيسا على رؤية أمريكية تحاصر تمدد الشراكتين: الروسية المغربية، والصينية المغربية، من الوصول إلى تعاون تكنولوجي عسكري، تبعا لما صرح به علنا وزير الدفاع الأمريكي، في جولته المغاربية التي شملت العاصمة الرباط.

وقد أسر مصدر مرافق لمارك إسبر لـ”الأسبوع” قائلا أن “أمريكا رفعت كل القيود عن التصنيع المزدوج في المغرب”.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.