أنا الخبر ـ متابعة 

قرر الرئيس الموريتاني تطوير ميناء عسكري إلى جانب الميناء التجاري والمدني في نواديبو، ردا على ميناء الداخلة، لكن التخوف، من تحويل الوضع إلى سباق عسكري جعل باريس تعلن تحفظها للحفاظ على الاستقرار الحالي في المنطقة، وتطلب من الرئيس ولد الغزواني تأجيل خطته حول ميناء عسكري في نواديبو.

ويشير مصدر “الأسبوع”، إلى الأهمية التي كان يوليها الجيش الموريتاني لقاعدة متقدمة في خليج نواديبو ردا على ميناء الداخلة، إذ جاء التدخل الفرنسي لمنع التوتر بخصوص هذه النقطة التي يريد الفرنسيون تجاوزها كي لا يتطور الخلاف بين الرباط ونواكشوط، بينما لا يزال الرئيس الموريتاني مصرا على قاعدة عسكرية بحرية في خليج نواديبو.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.