أنا الخبر ـ كود

انتخابات مشوقة غير مسبوقة ف مريكان، ترامب انهزم وفاز عليه بايدن.

 فوز بايدن ف الانتخابات غادي تغير ف السياسة الدولية، فالقضايا المثيرة للجدل من قبيل : الإرهاب، الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، قضية الصحراء، العلاقة مع الاسلاميين، السيسي فمصر والاخوان، صفقات التسلح لي واعد بها ترامب صحابو فالشرق الأوسط (بنسلمان وبنزايد)؟.

خبير مغربي مطلع على خبايا صناع القرار في أمريكا، هضر مع “كود” على مختلف هذه القضايا، والفرق بين بايدن وترامب، وشنو لي غادي يتغير فـ4 سنوات المقبلة (في حالة ربح بايدن طبعا).

“كود” جمعات أهم الخلاصات ديال التوجهات لي غاتوقع فالسياسة الدولية ديال مريكان، كيف وضحها لينا الخبير المغربي في الشؤون الأمريكية:

1/ عكس ترامب لي كيفضل العلاقات الشخصية والمصالح الذاتية ديالو على الأمن القومي ديال مريكان: بايدن غايمشي يرجع للعلاقات التقليدية، يرجع للعقلانية للتقاليد العريقة فالسياسة الدولية، بمعنى مغايبقا بنسلمان ولا بنزايد صحاب مريكان.

نزيدو نوضحو هادشيلي دار ترامب مع بنسلمان (الحاكم الحقيقي فالسعودية) وبنزايد (الحاكم الحقيقي في الامارات)، و”عطيني نعطيك” ف قضية اغتيال الصحفي خاشقجي، المال مقابل تفادي الضغط الأمريكي، صفقة دارها ترامب مع بنسلمان.
هنا خضع ترامب الامن القومي يال مريكان لصفقة “عطيني نعطيك”.

2/ حقوق الانسان وحقوق المثليين: عكس ترامب هادشي ماشي أولوياته، ترامب مع المحافظين الدينيين، ضد هاد الحقوق الكونية، مكيهموش مصر طحن المحتجين، مكيهموش الاعتقالات السياسية وقمع حرية الصحافة فالعالم ولا فالشرق الأوسط ولا فشمال افريقيا. لكن مع بايدن غايكونو هاد الموضوع على رأس الأولويات طبعا وفقا لمصالح أمريكا.

3/ عكس ترامب مرة أخرى، بايدن عندو فريق متمكن في العلاقات الدولية، ماشي البيزنس لي دار ترامب. ويقدر كاع يجيب شي وحدين واعرين فالسياسة الخارجية من حزب الجمهوريين واخا ضدو.

4/ إعادة فتح قضية اغتيال خاشقجي ومحاكمة بنسلمان: هاد القضية بدات ف تكساس، لي فيها دعوى قضائية مباشرة ضد بنسلمان، هنا الإدارة الأمريكية غادير حلفاء جدد داخل النظام السعودي. يعني زمن بنسلمان انتهى. وبعبارة أدق :”الضسارة  لي داير ليهم ترامب مغاتبقاش” وفق نفس الخبير.

5/ معايير جديدة في التعامل مع السعودية والامارات، صفقات السلاح غاتخضع لمعايير ماشي كيف كيدير ترامب. والمثال على أحدث الطائرات الحربية F35 لي مكاينا عند تا واحد فالشرق الاوسط من غير اسرائيل، ترامب واعد بنلسمان يبيعها له، وكان واعد أردوغان يبيع له ولكن تراجع ف اخير المطاف.
وعد ترامب لبنسلمان مغايدوزش، الصفقة مغاديش تعقد فحالة داز بايدن يقول الخبير.

5/ معايير جديدة في التعامل مع السعودية والامارات، صفقات السلاح غاتخضع لمعايير ماشي كيف كيدير ترامب. والمثال على أحدث الطائرات الحربية F35 لي مكاينا عند تا واحد فالشرق الاوسط من غير اسرائيل، ترامب واعد بنلسمان يبيعها له، وكان واعد أردوغان يبيع له ولكن تراجع ف اخير المطاف.
وعد ترامب لبنسلمان مغايدوزش، الصفقة مغاديش تعقد فحالة داز بايدن يقول الخبير الذي تحدث إلى “كود”.

6/ مصر، ليبيا، الشرق الأوسط: إعادة ترتيب الأوراق، طبعا 4 سنوات ماكفياش باش يتغير كولشي، ولكن الكاغط بلونش لي كانت عاطيا مريكان للسيسي مغاتبقاش، الدعم العسكري والاقتصادي غادي ينقص. مصر عندها أزمة اقتصادية واجتماعية ومغاديش تعقل عليه.

نفس الشيء ف ليبيا الحماية لي كانت عند حفتر مغاتبقاش، غاترجع الأمور للأمم المتحدة، والاعتراف الوحيد لي غايكون هو الاعتراف بحكومة الوفاق. انتهى حفتر والدعم الاماراتي. مغاديش تغطي عليه مريكان.

7/ قضية الصحراء: القرار الأخير ديال مجلس الأمن كان فصالح لمغرب ولاول مهضروش على الاستفتاء، ومغاديش تراجع مريكان على هاد القرار، عندها مصالح مهمة مع المغرب ومؤطرة بعدد من التقاليد الدبلوماسية.

حسب الخبير لي هضر مع “كود” فإنه ف عهد ترامب كان ممكن المغرب يربح بزاف، ويدير معه صفقات، ترامب عزيز عليه “عطيني نعطيك”. كانت ممكن صفقة “التطبيع”. ولكن “المغرب ميمكنش يتبع الامارات والسودان مباشرة، المغرب عندو طريقتو فتدبير التطبيع وميمكنش تابع لشي حد” يقول نفس المصدر.

المغرب ماشي دولة كتأمن بـ”عطيني نعطيك” فهادشي ديال التطبيع، ببساطة لأنه المغرب رئيس لجنة القدس. ممكن يكون تطبيع على الطريقة المغربية، يوضح نفس الخبير.

8/ الاسلاميين والانتخابات: الى طلع بايدن، الديمقراطييون طبعا غاين يبغيو الشفافية ف الانتخابات، وغاترجع التقارير ديال الخارجية الامريكية محدد اساسي ف شفافية الانتخابية.

بالنسبة لهذا الخبير فإن المغرب غادي يستمر فنفس النهج، مغاديش يغامر بتزوير الانتخابات ولكن المشاركة غادي تزيد تنقص لأن زعيم الاسلاميين الحالي سعد الدين العثماني، معندو لا شعبية ولا خطاب شعبوي.

9 / الارهاب: بالنسبة للخبير لي هضر مع “كود”، الارهاب انواع كثيرة. كاين دول توصف بانها داعمة للارهاب بحال ايران وكاين حزب الله، وديك الروينة لي فالشرق الاوسط..

ايران طورات مزيان البرنامج النووي ف عهد ترامب. مشات بعيد. وصعيب يحبسهم بايدن.

و داكشي لي دار ترامب يقدر يرجع ب بومزوي على بايدن. ترامب تصالح مع الطالبان، واش بايدن غايكمل فهاد الطريق؟.

اما الارهاب ف افريقيا كاينا إدارة افريكوم، كاتدبر كولشي. ضابطين امورهم حاضرين فافريقيا مزيان.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.