عبد الرّحيم التونسي

“أخيرا”، أسلمَ عبد الرّحيم التونسي (عبد الرّؤوف) الرّوح لباريها، مُترجّلا عن صهوة الحياة وكذا عن صهوة فنّ كوميدي مُستعصٍ على بساطته على كثير ممّن تناسلوا على درب فنّ الإضحاك،