تسببت مجموعة من الأخبار الزائفة حول تعديلات جديدة حصلت في مدونة الأسرة،

تم الترويج لها مؤخرا على نطاق واسع على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي،

في ما وصف بترويع الشارع المغربي، على خلفية ما ورد من معطيات لا أساس لها من الصحة،

والتي تفنن مروجوها في طرق تقديمها وعرضها بغاية “البوز” ورفع نسبة المشاهدة.

واستنكرت فعاليات حقوقية، وفق ما كتبته “المساء”،

ما وصفته بخطورة ما روج ويروج من أخبار زائفة على وسائل التواصل الاجتماعي حول تعديلات في مدونة الأسرة،

في الوقت الذي لم يحصل أي تعديل يذكر على مدونة الأسرة خلال السنة الحالية.

وأردفت ذات المصادر، بأن مسطرة التعديل تحتاج إلى وقت وإلى إجراءات ومشاورات دقيقة،

في الوقت الذي لم تعرض فيه القوانين على مسطرة المصادقة، لذلك “فكل ما روج ويروج ليس سوى مجرد أخبار زائفة”،

داعية “الجهات المسؤولة القيام بدورها في محاربتها، وتنوير الرأي العام ورفع اللبس حول حقيقة كل المغالطات المروجة”.

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً