أنا الخبر ـ متابعة 

حط الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، الرحال بقطر يوم أمس السبت، في زيارة تدوم ليومين 19 و20 فبراير.

وروجت وسائل الإعلام الجزائرية لهذه الزيارة بطريقة مبالغ فيها، وكأن تبون سيعود من قطر محملا بعشرات الاتفاقيات، في مجالات الطاقة والاقتصاد والتجارة.

إلا أن ما وقع بين الطرفين القطري والجزائري، لحد الساعة، حسب ما أوردته الصفحة الرسمية للرئاسة الجزائرية، لا يتجاوز اتفاقية يتيم وعددا مذكرات.

واقتصرت الاتفاقية والمذكرات على مجالات الخلرجية والعدل والتضامن والتعليم العالي.

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً