أنا الخبر | Analkhabar

أمر الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، اليوم الأربعاء، باستدعاء سفير الجزائر لدى فرنسا، سعيد موسي للتشاور.

وأرجع بيان لوزارة الخارجية الجزائرية القرار إلى “مشاركة دبلوماسيين وقنصليين ورجال أمن فرنسيين

في تهريب رعية جزائرية بطريقة غير شرعية وغير رسمية، يفترض حسب القضاء الجزائري تواجدها بالجزائر”.

يشار إلى أنه مع تدخل فرنسا الحاسم، أخلت السلطات التونسية سبيل الناشطة الحقوقية الفرنسية من أصل جزائري أميرة بوراوي.

التي أوقفت في تونس، وكان من المقرر أن يتم ترحيلها إلى الجزائر، حيث تواجه حكما بالسجن سنتين.

وأكد ذلك محاميها الفرنسي فرانسوا زيميراي، وكذلك محاميها التونسي هاشم بدرة، الذي قال لوكالة الأنباء الفرنسية إن موكّلته “حرة وبصحة جيدة”.

وبعد تدخّل منسق لمحاميها التونسي هاشم بدرة والفرنسي فرانسوا زيمراي،

وكذلك بعض جمعيات حقوق الإنسان، تحرّكت السفارة الفرنسية في تونس وقامت بوضع الصحافية تحت حمايتها.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.