عاد المعلق الجزائري حفيظ دراجي، إلى عادته القديمة، المتمثلة في “المسكنة” وإدعاء الحكمة والشهامة والرجولة،

وكأنه لا يذكر ماذا قال في حق النساء المغربيات وكذلك اتهام المغرب بمحاولة شن حرب على بلده..

وقال حفيظ دراجي “قبل 3 سنوات لم أكن أعرف معنى “الترند” ..كنت أسمعها دائما ”،

ثم تابع المعلق الجزائري في لقاء جمعه مع “يوتيبورز” عربي، أنه لا يَستفز أحد ولا أيبحث عن “الترند” بقدر أن هذا الأخير هو من يبحث عنه .

وأردف “ممكن أن أسبك واطلع ف الترند”، قبل أن يقاطعه منشط البرنامج سائلا دراجي عن كون “الترند” يقتصر على ما هو سلبي، الشيئ الذي أثار الدراجي وعاد ليصحح كلامه بقوله “حتى الإيجابي ” .

هذه التفاصيل الصغيرة، تثبث أن دراجي يصدح بما فيه، إذ أن ظاهره امام الآخرين ليس هو باطنه،

فالإعلامي الجزائري يحمل الكثير من الحقد الدفين تجاه المغرب والمغاربة ولعل تدويناته خير دليل.

باقي التفاصيل في الفيديو التالي:

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً