لاعب مغربي غير غاضب من وليد الركراكي،
عكس ما راج وأثير، وعكس ما تردد وقد أحبط ذلك اللاعب كثيرا، ومن مصادر ذات صلة وحصرية،
فإن سفيان رحيمي ليس مستاء لقرار استبعاده أمام باراغواي ولا هو حزين ولا هو تمرد على القرار والركراكي موجود لينفي أو يؤكد.
لم يكن وحده من استبعد، الكعبي والتكناوتي والزنيتي وموفي والحدادي، جميعهم لم يلعبوا ولو دقيقة.
رحيمي ما يزال مؤمنا بفرصة العمر ويحترم قرارات وليد ويصر على تقديم ما يقنع من الآن لغاية ضربة بداية العرس العالمي أنه أهل لركوب الطائرة مع المبشرين
بالمونديال، مع احترام مطلق وكبير لقرارات واختيارات الناخب الوطني.
تقول “المنتخب”.