في فضيحة دبلوماسية جديدة، فشلت الجزائر مرة أخرى في تحقيق هدفها بالحصول على مقعد داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، خلال الدورة الـ46 للمجلس التنفيذي المنعقدة في أديس أبابا.
ورغم الجهود المضنية والحملة الدعائية التي قادها المسؤولون الجزائريون في الكواليس، رفضت العديد من الدول الإفريقية دعم الطرح الذي قادمه قصر “المرادية”، ما حال دون تحقيقها أغلبية الأصوات المطلوبة، الأمر الذي يعكس تراجع الثقة في هذا البلد الذي افتعل خلافات مع العديد من العواصم الإفريقية في السنوات الأخيرة.
في المقابل، تستمر المملكة المغربية في فرض هيمنتها داخل الاتحاد الإفريقي، مستفيدة من سياستها المتوازنة وشراكاتها القوية في القارة.
إقرأ أيضا
- مدرب منتخب زامبيا للمحلين “لدينا القدرة للفوز على المغرب”
- الشان 2024.. موقف المغرب في المجموعة الأولى: لا خيار سوى الفوز للبقاء في المنافسة
- أشرف حكيمي يتصدر تصويت الكرة الذهبية 2025 بعد حملة دعم مغربية واسعة
- أربع مدن مغربية ضمن أكثر 15 مدينة حرارة على وجه الأرض في موجة حر غير مسبوقة
- تعيين مدرب جديد للمنتخب الغيني
التعاليق (0)