📰 سياسة التصحيح والالتزام بالدقة

في موقع “أنا الخبر”، نلتزم بتقديم محتوى دقيق، موثوق، ومهني.
الدقة هي أساس ثقة قرائنا وأعلى أولوياتنا التحريرية.

نؤمن بأن الشفافية تتطلب الاعتراف بالخطأ والعمل على تصحيحه فورًا. لذلك، وضعنا هذه السياسة الواضحة للتعامل مع أي معلومات غير دقيقة قد تظهر في محتوانا المنشور.

1. التزامنا بالدقة والشفافية

  • المراجعة البَعديّة:
    جميع المقالات، حتى بعد النشر، تخضع لمراجعة مستمرة. إذا اكتشف فريق التحرير أي خطأ في أي وقت، فسيتم تصحيحه فورًا دون انتظار بلاغات خارجية.
  • الاستجابة السريعة:
    نأخذ جميع ملاحظات القراء على محمل الجد. نلتزم بفحص أي بلاغ عن خطأ والرد عليه خلال 24 ساعة عمل.
  • الإشعار بالتصحيح:
    إذا كان الخطأ المُكتشف جوهريًا (يؤثر على فهم الخبر أو سياقه)، سنضيف إشعار تصحيح واضح في نهاية المقال المعدّل.

2. آليات الإبلاغ عن الأخطاء (مشاركة القارئ)

نرحب بمساهمة قرائنا في الحفاظ على دقة محتوانا.
إذا لاحظت أي خطأ في معلومة، تاريخ، اسم، أو سياق، يُرجى إبلاغنا عبر الوسيلة التالية:

  • الطريقة المفضلة:
    يُرجى إرسال بريد إلكتروني إلى:
    📧 [email protected]
  • يُرجى تضمين المعلومات التالية في الرسالة:
    • عنوان المقال وتاريخ النشر.
    • رابط (URL) المقال المحتوي على الخطأ.
    • وصف واضح وموجز للخطأ.
    • المعلومة الصحيحة (إن أمكن) مع ذكر مصدر موثوق يدعم التصحيح.

3. كيفية ظهور التصحيح على الموقع

لضمان الشفافية الكاملة، نطبق آليتين للتصحيح حسب طبيعة الخطأ:

نوع الخطأالإجراء المتبعإشعار القارئ
خطأ بسيط (مثل خطأ إملائي أو رقم غير جوهري)يتم تصحيحه مباشرة وبصمت.لا يتم وضع إشعار في نهاية المقال.
خطأ جوهري (يغيّر معنى الخبر أو معلومة أساسية)يتم تصحيحه فورًا داخل المقال.يُضاف إشعار “تحديث/تصحيح” في نهاية المقال يوضح نوع الخطأ وتاريخ التعديل.

📝 مثال على إشعار التصحيح الجوهري:

تم التحديث في [تاريخ وساعة التعديل]:
تم تصحيح خطأ سابق في هذا المقال يتعلق بتاريخ إطلاق [اسم الحدث]، حيث أن الموعد الصحيح هو [التاريخ الصحيح] وليس [التاريخ الخاطئ] كما ذكر سابقًا.
نعتذر عن الخطأ ونشكر قراءنا على الملاحظة.

📌 القيمة التحريرية لهذه السياسة

تهدف هذه السياسة إلى ترسيخ المهنية والشفافية في عملنا الصحفي،
وتمنح قراءنا شعورًا بأنهم جزء من عملية التدقيق،
مما يعزز الثقة في العلامة الإعلامية “أنا الخبر”.