امتحانات الباكالوريا.. بلاغ لوكيل الملك

امتحانات الباكالوريا مختارات امتحانات الباكالوريا

امتحانات الباكالوريا.. بلاغ لوكيل الملك في التفاصيل، أعلن وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالحسيمة، أنه في إطار اليقظة الإلكترونية والتتبع والتصدي الذي تقوم به مصالح الشرطة القضائية لمحاربة حالات الغش في امتحانات الباكالوريا، وبناء على تعليمات النيابة العامة، أوقفت المصلحة الجهوية القضائية للدرك الملكي بالحسيمة شخصا في العشرينات من عمره مشتبه في تسييره لمجموعات على مستوى تطبيق “الواتساب” تعمل على تلقي وتسريب الأجوبة الخاصة بامتحانات البكالوريا، بمقابل مالي عبر تحويلات مالية.

وذكر بلاغ لوكيل الملك أنه “بعد إجراء تفتيش طبقا للقانون، تم العثور على مجموعة من المحجوزات تهم البحث”، مضيفا أن النيابة العامة أمرت في هذا الصدد بوضع المشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية في إطار البحث الجاري تحت إشرافها، كما أعطت تعليماتها قصد مواصلة البحث لإيقاف باقي المتورطين في القضية.

وخلص المصدر ذاته إلى أنه “فور انتهاء البحث سيتم ترتيب الآثار القانونية على ضوء نتائجه”.

التعاليق (8)

اترك تعليقاً

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
  1. عبدالسلام -

    ههعع ههههه ههههه

  2. الله يسهل على الجم -

    الإمتحان الوطني كان صعيييب 🥲

  3. عبد الجليل -

    اجراء جاء متاخرا، لكن المهم هو ضمان نزاهة الامتحانات الختامية بنزاهة و عدل

  4. زائر -

    دابا المغرب يلاه فيه واحد اللي قام بهاد العمل الإجرامي وا باز . راه خاص يتشدو المئات فهاد الإطار

    • زائر -

      اللهم انصر الحق ضد الغش…

  5. إكرام -

    أبناؤنا كدوا واجتهدوا وسهروا الليالي، ليتم إحباطهم والتشكيك في مبادئ النزاهة والصدق في العمل الشاق الدؤوب لنيل الدرجات العليا، وهم يرون الممتحنين الآخرين يستعملون شتى أنواع الغش: )هواتف،تصغيرات الدروس ،…بكل أريحية أمام أعين المراقبين ، الذين تحولت أغلبيتهم الساحقة للأسف لمجرد مجسمات تحضر لملأ الأوراق والمطابيع الإدارية، بسبب عدم توفر أي حماية قانونية لهم من كل أشكال الإعتداءات التي يمكن أن يتعرضوا لهافي حالة قاموا بأداء واجبهم الأساسي في التصدي لكارثة الغش. أحد المترشحات الجادات بكت طويلا مما رأت، تلاميذ مرتاحون يجيبون بسرعة وسهولة دون بذل أدنى مجهود ، بينما هي وحيدة في تلك القاعة الموبوءة تتصبب عرقا للإجابة على التمارين في الإطار الزمني المحدد.أما الأدهى والأمر فتعرضها لتهديدات صريحة وضمنية بالإعتداء عليها في حالة امتناعها عن مدهم بالأجوبة، ومن ذلك جعلها ترى شفرة حلاقة بين أصابع أحدهم، وذلك قبل أول اختبار.غير أن الحراسة التي ليس لها من ذلك غير الإسم، جعلتهم يصرفون النظر عنها ويكتفون بهواتفهم حيث الأجوبة صحيحة ومضمونة.لكنها بعد عمل جبار طيلة السنة ذهبت لتمتحن فخرجت بصدمات دمرتها بقوة.حسبنا الله ونعم الوكيل.
    أصبح الغش سيد الموقف ، حقا متاحا ومشروعا لا يناقش ، والأجهزة الإلكترونية تصول وتجول أمام الملصقات التي تذكر بقوانين زجر الغش المعلقة على السبورات في قاعات الإمتحان.حبر على ورق.