تستعد مدينة طنجة لتعزيز شبكة النقل الحضري بإطلاق مشروع الترامواي قبل استضافة مباريات كأس العالم 2030.
ويهدف هذا المشروع الاستراتيجي إلى تحسين خدمات النقل داخل المدينة وتسهيل التنقل بين مختلف المناطق.
ومن المتوقع أن يتألف المشروع في مرحلته الأولى من ثلاثة خطوط رئيسية:
الخط الأول: يربط المستشفى الجامعي بمحطة القطار السريع “البراق” في وسط المدينة.
الخط الثاني: يمتد من المنطقة الصناعية مغوغة إلى مدارة رياض تطوان.
الخط الثالث: يصل مطار طنجة ابن بطوطة الدولي بالمجمع الحسني بالقرب من ملعب طنجة الكبير.
ويُتوقع أن تغطي هذه الخطوط مسافة تتراوح بين 20 و30 كيلومترًا، مع استثمار مالي يتجاوز 10 مليارات درهم. ويتم حاليًا إجراء دراسات تمهيدية بتمويل من ولاية طنجة، مجلس المدينة، مجلس الجهة، ووكالة تنمية أقاليم الشمال، بالتعاون مع وزارة التجهيز مع عدم الكشف عن الموعد الحقيقي لبداية المشروع
التعاليق (47)
رسالة لطنجاوة حضيو جنابكم الترامواي دايرة فيه الشفرة
خوكم من كازا
طنجة، المدينة النابضة بالحياة في شمال المغرب، تشهد نمواً سريعاً كونها بوابة رئيسية للبلاد، مما يجذب المزيد من السكان والسياح والشركات. ومع توسع المدينة، تصبح الحاجة إلى بنية تحتية لوسائل النقل عالية الجودة أمراً بالغ الأهمية. إن الموقع الاستراتيجي لطنجة، الذي يعد نقطة الدخول إلى المغرب عبر البحر الأبيض المتوسط، يجعلها مركزاً مهماً للتجارة والسفر. ومع ذلك، فإن النمو في عدد السكان والنشاط الاقتصادي قد أسفر عن تحديات كبيرة مثل ازدحام المرور وغياب خيارات النقل المناسبة. لضمان التواصل السلس داخل المدينة ومع المناطق الأخرى، تحتاج طنجة إلى نظام نقل حديث وفعال. سيؤدي تحسين وسائل النقل العامة مثل الحافلات والقطارات والترام، بالإضافة إلى الحفاظ على الطرق، إلى تحسين التنقل وتقليل الازدحام والمساهمة في الاستدامة البيئية. إن الاستثمار في أنظمة النقل الأفضل سيحسن الحياة اليومية للسكان ويعزز دور طنجة كبوابة دولية مزدهرة وقابلة للوصول.
مدينة طنجة خصها اتكون من المدن لكتبهر لانها بوابة المغرب.
بتوفيق
هذا كله لا يساوي شيء و حياة المواطن المغربي في أسفل السافلين لا شغل لا تعليم جيد لا صحة لا كرامة ….