تعرضت الجزائر لانتقادات واسعة من قبل العديد من الأوساط السياسية والإعلامية بسبب مواقفها المتساهلة مع نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وعلى الرغم من أن قصر المرادية كان قد استقبلت الأسد في زيارات سابقة، فإن ذلك أثار جدلاً حول شرعية هذه العلاقة في ظل ما يواجهه نظام الأسد من اتهامات دولية بانتهاك حقوق الإنسان وارتكاب جرائم حرب.
ورغم ذلك، استمر قصر “المرادية” في التعامل مع دمشق على الصعيدين السياسي والدبلوماسي، وهو ما خلق تساؤلات حول موقف البلد من القيم الإنسانية والديمقراطية.
وأهان الرئيس السوري أحمد الشرع الجزائر ووزير خارجيتها أحمد عطاف حيث منع وزير خارجيته الشيباني من استقباله في المطار.
واضطر أعضاء قنصلية “عبد المجيد تبون” في دمشق إلى استقباله لحفظ ماء وجه عطاف.
إقرأ أيضا
- تنفيذ التعليمات الملكية: اجتماع وزاري بتطوان لإطلاق مشاريع تنمية مجالية متكاملة تعزز العدالة الاجتماعية
- توقيت مباراة المنتخب المغربي وأنغولا والقناة الناقلة ـ شان 2024″
- موجة حر جديدة بالمغرب جديدة بالمغرب: المناطق المعنية ودرجات الحرارة المتوقعة بالتفصيل
- الركراكي يعلن لائحة المنتخب المغربي يوم 27 غشت.. غياب شادي رياض وعودة نايف أكرد
- تسجيل 120 هزة ارتدادية في كامتشاتكا الروسية بعد الزلزال القوي
التعاليق (0)