تعرضت الجزائر لانتقادات واسعة من قبل العديد من الأوساط السياسية والإعلامية بسبب مواقفها المتساهلة مع نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وعلى الرغم من أن قصر المرادية كان قد استقبلت الأسد في زيارات سابقة، فإن ذلك أثار جدلاً حول شرعية هذه العلاقة في ظل ما يواجهه نظام الأسد من اتهامات دولية بانتهاك حقوق الإنسان وارتكاب جرائم حرب.
ورغم ذلك، استمر قصر “المرادية” في التعامل مع دمشق على الصعيدين السياسي والدبلوماسي، وهو ما خلق تساؤلات حول موقف البلد من القيم الإنسانية والديمقراطية.
وأهان الرئيس السوري أحمد الشرع الجزائر ووزير خارجيتها أحمد عطاف حيث منع وزير خارجيته الشيباني من استقباله في المطار.
واضطر أعضاء قنصلية “عبد المجيد تبون” في دمشق إلى استقباله لحفظ ماء وجه عطاف.
إقرأ أيضا
- المتوسط الشهري الصافي للأجور بالقطاع العام سيمر إلى 10.100 درهم ابتداء من هذا التاريخ
- نصف نهائي الأبطال: تعادل برشلونة والإنتر في مباراة شهدت 6 أهداف (فيديو)
- سقطة مدوية لمنتخب مصر أمام سيراليون في كأس أفريقيا للشباب
- المنتخب المغربي بطلا لكأس أفريقيا سيدات الفوتسال بهدف قاتل ـ فيديو ـ
- هدف تاريخي لماركوس تورام في مرمى برشلونة ـ فيديو ـ
التعاليق (0)