تعرضت الجزائر لانتقادات واسعة من قبل العديد من الأوساط السياسية والإعلامية بسبب مواقفها المتساهلة مع نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وعلى الرغم من أن قصر المرادية كان قد استقبلت الأسد في زيارات سابقة، فإن ذلك أثار جدلاً حول شرعية هذه العلاقة في ظل ما يواجهه نظام الأسد من اتهامات دولية بانتهاك حقوق الإنسان وارتكاب جرائم حرب.
ورغم ذلك، استمر قصر “المرادية” في التعامل مع دمشق على الصعيدين السياسي والدبلوماسي، وهو ما خلق تساؤلات حول موقف البلد من القيم الإنسانية والديمقراطية.
وأهان الرئيس السوري أحمد الشرع الجزائر ووزير خارجيتها أحمد عطاف حيث منع وزير خارجيته الشيباني من استقباله في المطار.
واضطر أعضاء قنصلية “عبد المجيد تبون” في دمشق إلى استقباله لحفظ ماء وجه عطاف.
إقرأ أيضا
- أولمبيك آسفي يحقق فوزًا ثمينًا على نجيليك النيجري في كأس الكونفدرالية الإفريقية
- برشلونة خارج كامب نو مجددًا قبل مواجهة باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا
- الخزينة: حاجيات تمويل بقيمة 75,6 مليار درهم مع متم غشت 2025 (وزارة)
- دعم خاص من وليد الركراكي لأشرف حكيمي قبل حفل الكرة الذهبية
- محمد وهبي يكشف سبب غياب معاذ الضحاك عن مونديال الشباب بالشيلي
التعاليق (0)