الكشف عن معطيات خطيرة ستنتهي بإلغاء عيد الأضحى في التفاصيل، أفادت مصادر مطلعة لجريدة “الصباح” أن الأرقام الأولية لإحصاء أعداد قطيع الأغنام بالمملكة تشير إلى انخفاض مقلق في عدد الأكباش الصالحة للذبح قبيل عيد الأضحى، حيث قد لا يتجاوز العدد الإجمالي مليون رأس.
وأوضحت المصادر أن نظام التصريح الذي يعتمده المربون لتحديد أعداد ماشيتهم أدى إلى تضخيم الأرقام، بهدف الاستفادة من الدعم، بينما تشير التقديرات الواقعية إلى أن العدد الحالي للقطيع لا يتجاوز 1.5 مليون رأس. ومع احتساب معدل الذبح اليومي، الذي قد يتجاوز 600 ألف رأس خلال الأشهر الأربعة المقبلة، يُتوقع أن يتراجع العدد المتبقي إلى ما بين 500 ألف ومليون رأس بحلول العيد.
وفي ظل هذه المعطيات، رجّحت مصادر متطابقة أن يلجأ المغرب إلى استيراد نحو 4 ملايين رأس من الأغنام، لتغطية الطلب المتوقع الذي يتراوح بين 5.5 و6 ملايين رأس، في حال تقرر الإبقاء على الشعيرة الدينية دون تغيير.
التعاليق (51)
الإلغاء أصبح ضرورة ملحة،لان القطيع لا يلبي حاجيات المغاربة،والدليل هو الثمن المرتفع لأزيد من ثلات سنوات على التوالي والمغاربة يكتوون بنار الغلاء،أما الوسطاء والسماسرة واغنياء الحرب لايهم الا انفسهم،اما المستهلك فليذهب إلى الجحيم،
بالنسبة للناس اللي كيخافو من عيالاتهم هم اللي باغيين يتلغى العيد أما العقلاء فيعرفون أنه سنة للقادر عليها أما من لا يستطيع فلا حرج عليه المهم صليو بعدا راه هي اللي فرض
يعطيك خاطرك نتا تعيد أوجارك لا نتا ضرب الشواء أوجارك يشم الدخان والأطفال صغار خصنا نخدمو الرحمة بيناتنا أولا من السنة إما كلشي يعيد ولا مكاين عيد السنة خاصها على الجميع ماشي شي شاري الحولي ب 7000 درهم اوشي مسكين ماشاريش حتى الفحم أقسم بالله العام لي فات الناس والله ماضحات اومساكن حسو بالحكرة والوحدة فحالي ماشي من هاذ الوطن شي كايشوي القطبان والزرود اوشي شاد عليه حشومة اولا نفكرو بالعقل أوبالرحمة
شعيرة الوساخ لماذا لم يتم تلغاؤها بصفة نهائية لانها لا تمثل اي ركن اخلاقي في الدين وبالتالي لا تزيد للدين وسخ وتعقيد اجتماعي واحراج الضعفاء .
الوساخة هو الي فعقلي االمسخ
هذا إما كلام ملحد فلا أوسخ منه لأنه نفايات كيميائية وحثالة مادية لا معنى ولا قيمة، وإما معترض على ربه فلا أوسخ منه لأنه لم يعرف قدره وتجاوز حده باعتراضه على سيده ومولاه.
والظاهر أنه من الصنف الأول لقوله يزيد الدين وساخة أي أنه وسخ فازداد.
بيني وبينكم إلى كان العيد غادي يبقى غالي فحال العام ليفات بناقس منو علاش واحد يدبح أويشوي أواحد مسكين عندو الدراري صغار إشمو الدخان حشومة ربي مقالش هيدا إدا العيد لا ضرورة له فهاد الضروف حتى تولي الأضحية موجودة وداك الساعة الإنسان يعيد الحولي أخوتي والله مافيه والو ب4000 درهم هذا الرخيص الغلمة الأنتى شارفة وصلات أقسم بالله 4000 درهم حرام والله الدولة خاصها تلغي العيد 3 سنوات كيف كان شحال هادي باش الأضحية كاتكتر والتمن يرخاص ولكن هما كايغليو بلعاني الله إعدلها من عندو
حسبنا الله ونعم والوكيل إنا لله و انا اليه راجعون
اتقي الله في راسك وتادب في حضرة الله وعرف اش تقول واش ماتقول كل كلمة راك غاتتحاسب على هاد الهدرة اللي قولتي هاديك ااشعيرة اللي ربي امرنا بيها نفرقوها على اامساكين ماشي ناكلوها بوحديتناوالله تعالى لم يفرضها على الفقراء بل على من يملكها وايضا حتى الشناقة طغاو ربي ياخذ فيهم الحق وفي كل من كان سببا في هذا الغلاء النبي صلى الله عليه وسلم ذبح كبشا له وكبشا على كل من لم يستطع التضحية باراكا والاغنياء خاصهم يتصدقو على الفقراء لو ان كل الاغنياء يتصدقون على الفقراء مايبقا حتى مسكين بلا حقو تاع الاضحية ولا لغاو العيد هاد العام حسن وحسن احنا اصلا مامعيدينش حيت راه غالي بلا قياس ماشي ربي هو اللي ظالم ولكن العباد هوما اللي طغاو
حرام عليك
المغرب غير محضوض في جلب وزير فلاحة في المستوى عال من الكفاءة.
من الممكن حل مشكل الخصاص باستيراد رؤوس الأغنام من الجارة الجنوبية موريتانيا التي تتوفر على قطيع بملايين الرؤوس الممتازة والتي لايتجاوز ثمنها 2000 درهم مغربية حسب الموريتانيين، وذالك باستغلال الشاحنات المغربية التي تنقل السلع في الذهاب وتعود فارغة إيابا.
حسب رأي هاؤلء كسبين ليسو مسليمين فهوم يستغلون مناسبت الإسلامية لي يبيعون الأغنام بي أغلا الأثمان وهديهي فكرة أتات من عند اليهود كنو يجمعون محصيل وبعد نفد محصيل يبيعون لك ملاديهوم من منتوج غذاء أو محصول بي أغلا الأثمان آلتي لاتصتطيع جنيهاالله مهذ المنكر الأعراب الاشذو كفر ونيفق ولأن دينوهوم المال والمصليح فل يلغي العيد مذت 7سنوة طوعآ
لا المستفيد الوحيد هو رؤوس الاموال الا كان الاستراد من احسن يكون بعد العيد لانعاش القطيع مع الغاء العيد
ولكن حتى وإن تم ستيرادها ستباع في المغرب بتمن مرتفع جدا الباعة لا يرحمون أحدا