يعيش المدافع المغربي نايف أكرد أسابيع صعبة رفقة ناديه ويستهام يونايتد الإنجليزي،
حيث تراجع مستواه بشكل ملحوظ في المقابلات الأخيرة، مما أثار قلق مشجعي الفريق.
وحصل أكرد على تنقيط 4 من أصل 10 في مباراتي فريقه الأخيرة أمام ليفربول ومانشستر سيتي،
حيث ارتكب عدة أخطاء ساهمت في تسجيل أهداف الخصم.
وكانت تعليقات مشجعي ويستهام على أكرد قاسية، حيث طالبوا بضرورة جلوسه على مقاعد البدلاء في المباريات القادمة، حتى يستعيد مستواه المعهود.
ويرى بعض المحللين أن تراجع مستوى أكرد قد يكون بسبب الإرهاق، حيث لعب 40 مباراة مع ويستهام في الموسم الماضي،
بالإضافة إلى مشاركته مع المنتخب المغربي في كأس إفريقيا للأمم.
كما أن إصابة أكرد في أوتار الركبة قد أثرت على مستواه،
حيث غاب عن الملاعب لمدة شهرين قبل العودة في شهر سبتمبر الماضي.
وعلى أكرد أن يبذل قصارى جهده لاستعادة مستواه المعهود،
خاصة وأن ويستهام يواجه منافسة قوية على البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز.
أسباب تراجع مستوى نايف أكرد
هناك عدة أسباب قد تكون وراء تراجع مستوى أكرد، منها:
الإرهاق: لعب أكرد 40 مباراة مع ويستهام في الموسم الماضي، بالإضافة إلى مشاركته مع المنتخب المغربي في كأس إفريقيا للأمم، مما قد يكون سببا في تراجع مستواه.
الإصابة: أصيب أكرد في أوتار الركبة في شهر يناير الماضي، وغاب عن الملاعب لمدة شهرين قبل العودة في شهر سبتمبر الماضي، مما قد يكون سببا في عدم اكتمال تعافيه.
الضغط: يتعرض أكرد لضغوط كبيرة في ويستهام، حيث يلعب في فريق ينافس على البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز، مما قد يكون سببا في تراجع مستواه.