كشف الذكاء الاصطناعي عن موقفه من رحيل أو استمرار وليد الركراكي مدربا للمنتخب المغربي خلال المرحلة القادمة، فكانت الإجابة على الشكل التالي:
“أصبح مستقبل وليد الركراكي مع المنتخب المغربي محل نقاش واسع بين الجماهير والمحللين، حيث تتباين الآراء بين المطالبة باستمراره والدعوة إلى التغيير.
ووفقًا لتحليل رياضي يعتمد على البيانات، فإن الركراكي يمتلك سجلًا إيجابيًا، إذ حقق 22 انتصارًا، 7 تعادلات، و4 هزائم في 33 مباراة، ما يعكس قدرة المنتخب على تحقيق نتائج جيدة. كما أن الاستقرار الفني يعد عاملًا مهمًا في هذه المرحلة، خاصة مع اقتراب كأس أمم إفريقيا 2025، مما يجعل الحفاظ على المدرب خيارًا منطقيًا لضمان استمرارية العمل وتطوير الأداء.
ورغم بعض الملاحظات حول تقلب الأداء وغياب التطور الواضح في بعض الجوانب التكتيكية، فإن التغيير قد يكون مغامرة غير محسوبة، خاصة إذا لم يكن هناك بديل واضح قادر على تحقيق قفزة نوعية. كما أن الضغوط الجماهيرية والإعلامية قد تؤثر على القرار، مما يضع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أمام خيار صعب بين الاستقرار والتغيير.
وبناءً على هذه المعطيات، يظهر أن الخيار الأمثل هو الإبقاء على الركراكي مع تصحيح بعض الأخطاء وتطوير النهج التكتيكي، بدلًا من اتخاذ قرار قد يزعزع استقرار المنتخب في هذه المرحلة الحساسة.”
التعاليق (35)
السلام عليكم.ان الركراكي يعتمد على خطة و نهج تكتيكي دفاعي بدرجة كبيرة مع كثافة في وسط الميدان.وهو يلجأ إلى هذا الاسلوب في كل مقابلة ويتكاسل في تغييره فيفطن له جميع المنافسين حتى الفرق المتواضعة تضعه في موقف محرج.وهكذا فعليه تغيير خططه حسب كل مقابلة.
من احسن المدربين عبر تاريخ كرة القدم لي اشرف على تدريب المنتخب الوطني المغربي الرتبة التي يتصدرها 14 عالميا بالرقم القياسي لعدد الانتصارات
الركراكي أعطى الكثير للمنتخب ولاسم المغرب وهو احسن مدرب في تاريخ المغرب والاحصاءات والنتائج شاهدة على ذالك . أما انتقادات الرأى المبرهشة فلا أثر لها لقد جربنا جميع المدربين اللذين انهكو الميزانية من غير تحقيق ولا شىء ويبقى المدرب الوطني هو اللذي سيدرس مامذى تغيير الخطط أو استراتيجية اللعب اللتي سيخوضها بما له من لاعبين . لايمكن أمثر مما يتسع له بطنك او كما يقول المثل الفرنسي
باختصار …خليوا السيد يخدم هذا رأيي فعلا هو يخص يطور من التكتيك نتاعو
لي خصو يتغير هو أخنوش و رباعتو و العقلية نتاع بعض الناس
نريد عودة زياش وبوفال والصابيري وأملاح ونبيل درار