طقس الاثنين بالمغرب.. أمطار وزخات رعدية وثلوج فوق الأطلس وانخفاض في درجات الحرارة

طقس المغرب طقس وبيئة طقس المغرب

يتوقع طقس الاثنين بالمغرب أمطارًا رعدية متفرقة (طنجة، سايس، الأطلس الكبير، الشمالية الشرقية)، وأمطارًا خفيفة (الأطلس، المتوسطية، السهول الداخلية). ثلوج بالأطلس نتيجة انخفاض الحرارة. رياح قوية بالأطلس المتوسط والشرقية والجنوبية. انخفاض في درجات الحرارة الدنيا والعليا. حالة البحر متفاوتة.

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية أن يشهد طقس يوم غد الاثنين 17 نونبر الجاري، تغيرات جوية مهمة، أبرزها أمطار وزخات رعدية متفرقة ستهم مناطق طنجة والسايس والأطلس الكبير، إضافة إلى السهول الشمالية وشمال المنطقة الشرقية.

كما ستكون الأجواء غائمة جزئياً مع تسجيل أمطار خفيفة ومتفرقة بكل من مناطق الأطلس والواجهة المتوسطية والسهول الداخلية الوسطى. وستشهد قمم الأطلس الكبير وشمال الأطلس المتوسط تساقطات ثلجية نتيجة الانخفاض الملحوظ في درجات الحرارة.

وتتوقع الأرصاد أيضاً في طقس المغرب دائما، هبات رياح قوية نسبياً بالأطلس المتوسط والمنطقة الشرقية وشمال الأقاليم الجنوبية، مع احتمال تناثر الغبار في بعض المناطق.

الحرارة الدنيا ستسجل ما بين 2 و6 درجات بمرتفعات الأطلس، وبين 7 و11 درجة بكل من الريف والهضاب الشرقية والجنوب الشرقي وهضاب الفوسفاط وولماس، فيما ستتراوح بين 18 و22 درجة بجنوب الأقاليم الصحراوية، وبين 12 و17 درجة في باقي جهات المملكة. أما الحرارة العليا فستعرف انخفاضاً خلال النهار.

وبخصوص الحالة البحرية، سيكون البحر هادئاً إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بمنطقة البوغاز، فيما سيصبح هائجاً إلى قوي الهيجان شمال طانطان، وقليل الهيجان إلى هائج جنوبها.

وفيما يلي درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة غداً الاثنين حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية:


جدول درجات الحرارة

المدينةالحرارة الدنياالحرارة العليا
وجدة1116
بوعرفة0618
الحسيمة1219
تطوان1216
سبتة المحتلة1518
مليلية المحتلة1519
طنجة1418
القنيطرة1520
الرباط1620
الدار البيضاء1520
الجديدة1321
سطات1217
آسفي1421
خريبكة0915
بني ملال1116
مراكش1319
مكناس1116
فاس1118
إفران0407
تاونات1218
الرشيدية1021
ورزازات0919
أكادير1621
الصويرة1321
العيون1526
السمارة1626
الداخلة1526
أوسرد1833
الكويرة1830
ميدلت0612

تم تحرير هذا المقال من قبل فريق موقع “أنا الخبر” اعتمادًا على مصادر مفتوحة، وتمت مراجعته بعناية لتقديم محتوى دقيق وموثوق.

التعاليق (0)

اترك تعليقاً