تمكن الناخب الوطني وليد الركراكي من إقناع نجم المنتخب المغربي حكيم زياش بتأجيل قراره بالاعتزال الدولي، مؤكدًا حاجة “أسود الأطلس” لخبراته في كأس أمم إفريقيا التي تستضيفها المملكة في ديسمبر ويناير المقبلين. وكشف مصدر مسؤول أن الركراكي طلب من زياش البقاء لقيادة الفريق في هذا الحدث القاري، رغم استبعاده من معسكر مارس الحالي لمواجهتي النيجر وتنزانيا ضمن تصفيات مونديال 2026.
واضطر وليد الركراكي للسفر إلى قطر في فبراير الماضي لمتابعة مباراة السد والدحيل، حيث التقى زياش بعد اللقاء وحثه على مواصلة مسيرته مع المنتخب. ويبدأ “الأسود” استعداداتهم يوم الإثنين المقبل بمركز محمد السادس بالمعمورة، قبل التوجه إلى وجدة لخوض المباراتين يومي 21 و25 مارس. ويُعد هذا النجاح خطوة حاسمة للركراكي في الحفاظ على قوة الفريق، مع ترقب الجماهير لدور زياش المستقبلي في البطولة الإفريقية.
التعاليق (57)
زياش عنصر مهم في الفريق الوطني كيعطي قوه الجماهير المغربيه من حبه حبه ومن كره كره
دوام الحال من المحال. زياش انتهى بصفة رسمية كرويا و نفسيا . كيف يعقل ان تكون لاعبا رسميا في الاياكس و تلعب أمام الآلاف من الجماهير و تصبح لاعبا احتياطيا في الدحيل وتلعب أمام جماهير تعد بالعشرات و في مدرجات شبه فارغة .
وكرويا فقد شاهدناه مع الدحيل يركد ببطء و يفقد الكثير من الكرات و يعطي كثيرا من التمريرات الخاطئة و يلعب وهم متوثر لدرجة انه يشتبك مع لاعبي الخصم لاتفه الاسباب،لعب لحد الأمس خمس 5 مقابلات ،سجل هدفا واحدا وأعطى اسيست. فقط
فهل هذا هو زياش !؟
حلل ولا تناقش.
زياش إنتهى و الكرة في إفريقيا تعتمد على اللياقة البدنية زائد مركزه يلعب فيه دياز و أبو خلال و عدلي و هو ليس حتى بنصف مستواهم
إسبانيا لعبت بالصغار في كأس الأمم الأوربية و فازت باللقب
هناك بعض الأوباش لا يفقهون شيئ في كرة القدم زياش لاعب كبير والمكان ديالو مزال مع المنثخب الوطني زياش يمر من ضروف صعبة وسوف يكون حاضر في أمم إفريقيا القادم بالمغرب مرحبا مرة أخرى بهاذا لاعب
زياش ليس للمغرب الان مثله..يعطي هبة للمنتخب وبإمكانه من كرة واحدة ان يقلب النتيجة..لازال قويا..ولازال متميزا..اعظم اللاعبين بتاريخ الكرة العالمية لم يكونوا يتدربون حتى ولكن في المقابلة كانوا هم الياسمين..لايجب ان تكون لدينا ذاكرة السمك..علينا أن نقف مع زياش موقفا يليق بقيمته ونجوميته..
يبقى زياش الاسد الحقيقي للمنتخب الوطني رغم المشاكل الذي تعرض له من قبل المنتخب الوطني الا وانه انظم اليه دون التفكير بما قد طرأ له و لكل من قال انه انتهت مسيرته الكروية (يدك فيه)
زياش انتهى كجناح و لكن خبرته ستقدم الإضافة كجوكر في الوسط ، مثلما فعل في مقابلة ليسوتو الاولى !