تتجه الأنظار بشغف نحو افتتاح ملعب مولاي عبد الله في الرباط بحلته الجديدة، بعد خضوعه لعملية تأهيل شاملة تجعله من بين أبرز الملاعب في إفريقيا والعالم العربي.
وسيكتسي الملعب طابعاً عصرياً، يجمع بين الحداثة والرمزية الوطنية، ويعكس روح كل من نادي الجيش الملكي والمنتخب الوطني المغربي.
ومن أبرز مزاياه التقنية، قدرته على تغيير الإضاءة والألوان حسب نوع المنافسات، في تجربة بصرية مبتكرة تواكب المعايير العالمية.
ويُنتظر أن يكون الملعب جاهزاً لاحتضان كبرى التظاهرات الكروية القارية والعالمية، مما يعزز مكانة المغرب كوجهة رياضية مرموقة وقادرة على تنظيم أكبر الأحداث الرياضية باحترافية عالية.

التعاليق (0)