أنا الخبر ـ متابعة 

بعد تهديد وزير في حكومة العثماني بإنهاء اتفاق التبادل الحر مع تركيا أو تمزيقه، جاء الرد من رجل الأعمال المقرب من أردوغان، أحمد كاليك، الذي جدول ميزانية خاصة للاستثمار في معادن القارة، علق عليها مصدر “الأسبوع” بأنها “صفعة موجهة إلى شركة مناجم والهولدينغ الملكي”.

ويحاول الأتراك وضع يدهم على ذهب غينيا والسودان، ومن 7 نقط أخرى في القارة السمراء، عبر أجندة استثمارية لا تنافس “مناجم”، بل تؤثر على رقم معاملاتها بشكل جدي، فالمسألة في نظر مصدر “الأسبوع”، ليست مع حكومة أو وزير في المغرب، بل إن الرسائل بين أنقرة والرباط أصبحت “أكثر حساسية” في مواجهة اقتصادية بطعم سياسي.

المقالات الأكثر قراءة

التعليقات مغلقة.