كشفت مصادر خاصة لـ “أنا الخبر” أن غياب حكيم زياش عن قائمة منتخب المغرب لمواجهتي تونس والبنين، ضمن استعدادات كأس أمم إفريقيا 2025، يعود إلى أسباب رياضية بحتة، وليس لأي دوافع سياسية كما تداولت بعض التقارير. أعلن المدرب وليد الركراكي أمس الثلاثاء قائمة المنتخب، مفاجئًا الجماهير باستمرار استبعاد القائد، رغم استعادته للياقة مع الدحيل القطري. مصدر من الجامعة الملكية لكرة القدم أكد أن اسم حكيم زياش كان ضمن القائمة الموسعة، لكن الاختيار النهائي جاء بناءً على معايير فنية، مشددًا على أن علاقته بالمدرب باقية على احترام متبادل.
وأوضح المصدر أن الجهاز الفني يتابع أداء حكيم زياش مع الدحيل بدقة، مع احتمال عودته للمنتخب قبل أو خلال كأس أمم إفريقيا، وذلك بناءً على مصلحة “أسود الأطلس”. التواصل المستمر بين زياش والركراكي يعزز الأمل في عودته، حيث يُعتبر اللاعب عنصرًا حيويًا بفضل خبرته. هذا الوضع يطمئن الجماهير، التي تترقب دوره في الاستحقاقات القادمة، خاصة مع تركيزه الحالي على تألق مع ناديه.
كما يمتلك حكيم زياش سجلًا قويًا مع المنتخب، حيث خاض 64 مباراة، سجل 25 هدفًا، وصنع 14 تمريرة حاسمة. هذه الأرقام تعكس دوره الأساسي، مما يجعل استبعاده مؤقتًا موضوع نقاش واسع. الجماهير تظل متفائلة باستعادته لمكانته كقائد، خاصة مع اقتراب المنافسات الكبرى، وسط ترقب لقرار الجهاز الفني في الوقت المناسب.
التعاليق (13)
هذا كلام وخلاص زياش مبعد لأمور سياسية، ومن يدري أن تكون أطراف تتدخل في خفاء حتى يهمله مدربو الفرق التي كان يلعب لها.. علما أن دياز في أحد الأوقات ماكان يلعب ومع ذلك ينادى عليه.. در الرماد في العيون
زياش لاعب موهوب وتوري وهذا النوع يحارب من طرف اشخاص سياسيين يضرون بالبلاد و الرياضة و العباد
حكيم سيبقى ديما في داكرة مغاربة كل عطاؤه المصلحة وطن .تحياتي.
مشاركة زياش في الدحيل افضل من مشاركة دياز وووو مع ريال مدريد ان كنتم تعتمدون على اللعب.
راس لافوكة اصبح يضحك على المغاربة و اصبح سياسيا و لن يعد رياضيا يستحسن أن يشارك في الانتخابات المقبلة.
زياش متألق حاليا و بدنيا جاهز الا ان الكرة المغربية اصبحت سياسية مع العلم ان المغاربة لم يحاسبو الا زياش و تركو بنكيران الذي لم يترك في المغاربة شئ من الشام و السب و لم يحرك ساكنا. بل استمر في العيش برفاهية على ظهر المغاربة. اينكم من هذا؟
مشاركة زياش في الدحيل افضل من مشاركة دياز وووو مع ريال مدريد ان كنتم تعتمدون على اللعب.
راس لافوكة اصبح يضحك على المغاربة و اصبح سياسيا و لن يعد رياضيا يستحسن أن يشارك في الانتخابات المقبلة.
زياش متألق حاليا و بدنيا جاهز الا ان الكرة المغربية اصبحت سياسية مع العلم ان المغاربة لم يحاسبو الا زياش و تركو بنكيران الذي لم يترك في المغاربة شئ من الشام و السب و لم يحرك ساكنا. بل استمر في العيش برفاهية على ظهر المغاربة. اينكم من هذا؟