في ظل أزمة الثروة الحيوانية التي يعاني منها المغرب نتيجة تراجع أعداد الأغنام والأبقار والماعز، ووسط النقاش المجتمعي المتصاعد حول إمكانية إلغاء عيد الأضحى هذا العام بسبب نقص الأضاحي وغلاء أسعار اللحوم، أكد مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن هذه الأخبار تظل سابقة لأوانها.
وأوضح بايتاس، خلال الندوة الصحفية التي عُقدت عقب اجتماع مجلس الحكومة، أن هناك خمسة أشهر تفصل عن موعد عيد الأضحى، مما يتيح وقتاً كافياً لحدوث تغييرات وتحولات إيجابية بشأن هذا الموضوع.
وقال الناطق الرسمي: “من المبكر جداً الحديث عن إلغاء عيد الأضحى الآن، فالفترة القادمة ستشهد تطورات بفضل الجهود التي تبذلها الحكومة لمعالجة هذه الأزمة”. وأضاف أن الحكومة تعمل على إيجاد حلول ملموسة لتجاوز مشكلات نقص الثروة الحيوانية وارتفاع الأسعار، في محاولة لتخفيف الأعباء على المواطنين وضمان توفير الأضاحي في السوق بأسعار معقولة.
التعاليق (165)
احنا كي عيدنا كما ماعيدناش
ولكن السنة لا بد من تحقيقها لار ضاء الشعائر الدينية
وزنها يفوق وزن الأعياد الوطنية
مثل ماقام به الملك الهمام من ترك الهرج والمرج والفواحش الغى الاحتفال بهذه الاعياد
اما الأعياد الدينية لها امتيازات فضيلة
وشكرا
عن أي اسعار معقولة ثتحدثون هي غير ماغدا او تتزيد دجاج الآن أصبح يشاهد أرتفاع صاروخي في الأسعار في سوق أين هو المخطط الأخضر ؟؟؟ هل من المعقول أن يصبح ثمن الكبش نصف مليون و ازيد كيف لنا أن نعظم شعائر الله في ظل هاد الأزمة سأكتفي بقول لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم يجب إعادة نظر فهادشي راه أسعار أوروبا و دخل المغرب
اسعار اللحوم الحالية لا تبشر بخير يسوق له بيتاس
من الأحسن ترك هذه الشعيرة و لو لبعض السنوات حتى نوفر اللحوم الكافية للسوق و ارتياح الناس من ثقل و هول هذه الضريبة .
قبح الله سعي الحكومة هي السبب في كل شيء متى استوردنا الغنم واللحوم حسبنا الله ونعم الوكيل