ابتداء من الليلة.. التوقيت بين المغرب والدول الأوروبية سيتساوى في التفاصيل،
من المقرر أن تنتقل الدول الأوروبية إلى التوقيت الشتوي في ليلة السبت 26 أكتوبر إلى الأحد 27 أكتوبر، حيث سيتم تأخير الساعات بواقع ساعة واحدة.
ومع هذا التغيير، سيتساوى التوقيت بين المغرب والدول الأوروبية بعد أن كان هناك فارق ساعة واحدة بينهما طوال فترة التوقيت الصيفي.
تطبق أغلب دول أوروبا نظام التوقيت الصيفي والشتوي، حيث يعود العمل بالتوقيت الصيفي مجددًا في الأحد الأخير من شهر مارس كل عام.
الهدف من هذا النظام هو الاستفادة من ضوء النهار وتوفير استهلاك الطاقة، مما يعكس سياسة توفير الطاقة المتبعة في العديد من الدول الأوروبية.
في سياق متصل، دعا عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي إلى إلغاء هذا النظام، حيث أرسلوا رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، معبرين عن ضرورة إنهاء تغيير الساعة الموسمي.
وورد في الرسالة أن هذا النظام قد أصبح قديمًا وغير ملائم للعصر الحالي، وأن إلغاءه يتماشى مع التزام الاتحاد الأوروبي بتبسيط الإجراءات وتقليل الأعباء عن المواطنين، مما يسهم في تسهيل الحياة اليومية لأكثر من 450 مليون مواطن في الدول الأعضاء.
وقد وقع أكثر من 60 نائباً من دول وتوجهات سياسية متعددة على الرسالة، مطالبين المفوضية الأوروبية بسرعة معالجة هذه القضية، مؤكدين أن هذا التغيير سيسهم في راحة المواطنين ويوفر لهم استقرارًا أكبر في الحياة اليومية.
التعاليق (17)
حتا المغرب سوف يتم تبديل الوقت
المغرب و حسب موقعه الجغتاريبي سيعمل على اللا زيادة و اللا نقصان في الساعة البيولوجية مستقبلا و سيظهر للعالم السر في دلك تكنولوجيسيا انه الراءد في الوقت و. ستصبح الدولة تعتمد صباحا صباحا و لن يعود هناك مساءا.و بهدا اقتصاد الطاقة سيوفر اليد العا
ملة بوفرة و السلام ختام من سلطة الطاقة واحترام الوقت.
هذا راه الضحك على المواطن الساعة القانونية والبيولوجية غيروها وقوللنا للمصلحة واقتصاد في الطاقة هي هي نوض في الظلام شعل الضوء وفي الليل كلها تينعس وطفي الضوء الوقت لي بغا فيناهو الاقتصاد لا قتصاد لا راحة
حسبنا الله ونعم الوكيل لي خرج هاد الساعة راه وليدتنا تكرفسو السرقة ولات كتر من القياس مع الصباح ردو لينا غي ساعة الله لي كانت اشمن اقتصاد راه غي الكدوب
لسنا نحن من نقرر نحن اتباع النصارى وما يرضيهم اما معانات الاطفال والمواطنين هدا لا يهم