أنا الخبر

يُعتبر التخطيط للمستقبل، حتى لثلاثة أشهر فقط، حافزًا نفسيًا لأنه يساهم في تطوير الذات، والعمل بجد لتحقيق المكاسب.
وتحقيق الأهداف يُعطي شعورًا بالرضا والسعادة والعزيمة لتحقيق المزيد، مما يُحسّن من الصحة العامة العقلية والنفسية والبدنية.

الرياضة:

للرياضة الكثير من الإيجابيات، فهي تُخرج الطاقة السلبية من الجسم، وتُقوّيه، وتحافظ على رشاقته.
ممارسة الرياضة تُعزز الثقة بالنفس، وتُساعد على القيام بالكثير من المهام.
تُستخدم الرياضة في كثير من العلاجات النفسية والذهنية.

المشي في الطبيعة:

المشي في الطبيعة يُحسّن من مزاج الإنسان، ويخفف من الضغط النفسي والغضب.
يُقلّل المشي في الطبيعة من الشعور بالوحدة.

الأعمال التطوعية:

في ظل ضغوطات الحياة، قد يصعب إيجاد الوقت الكافي للأعمال التطوعية، ولكن القيام بها يعود عليك بالكثير من الفوائد.

الأعمال التطوعية تُساعد على إغاثة المحتاج، وتُنمّي العلاقات، وتفتح آفاقًا للتعرف على أصدقاء جدد.

الأعمال التطوعية تُخفّف من الضغط النفسي، حتى لو لم تكن طويلة الأمد أو لم تتطلب جهدًا كبيرًا.

النوم:

النوم عامل أساسي مؤثر في الصحة العقلية، فهو يريح الجسم والعقل، ويخفف من أعراض الاكتئاب.
النوم الجيد يُساعد على التعبير عن المشاعر بشكل أوضح.

النظام الغذائي:

تؤثّر المأكولات على الصحة بكافة الأشكال، منها الصحة العقلية.

من المهم اتباع نظام غذائي ملائم يُقوّي البدن ويُقلّل من أمراضه الجسدية والنفسية.

أثبتت الدراسات أن الخضار والفاكهة وبعض مصادر البروتين كالبيض تساهم في تخفيف أعراض الاكتئاب.

المأكولات البحرية كالسلمون والسردين التي تحتوي على مخزون مهم للأوميغا تُساهم في تطور الصحة العقلية.

المأكولات المليئة بالكاربوهيدرات قد تُسبب الإحباط.

الاهتمام بالصحة العقلية:

العوامل المرتبطة بالصحة العقلية كثيرة، لذا من المهم اتباع الإرشادات لتخفيف أعراض الاكتئاب.
في حال تفاقم أعراض الاكتئاب، يجب مراجعة أخصائيين لتلقي العلاج المناسب.

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً