رسمياً.. “بي إن سبورت” تدخل العصر الرقمي وتعلن نهاية عهد الريسيفرات

بي إن سبورت رياضة بي إن سبورت

في خطوة وُصفت بـ”الثورة الرقمية في عالم البث الرياضي”، أعلنت شبكة “بي إن سبورت” القطرية، رسمياً، عن إطلاق منصتها الرقمية الجديدة، التي تُنهي إلى الأبد حقبة أجهزة الاستقبال الفضائي وأطباق الدش، وتُدشن عصراً جديداً من المشاهدة المرنة والمفتوحة، أينما كنت ومتى شئت.

المنصة الجديدة، التي ستعمل بنظام الاشتراك الشهري، تمثل نقلة نوعية في تجربة متابعة الأحداث الرياضية، إذ ستتيح للمشتركين الوصول الفوري لجميع البطولات الكبرى، والمباريات الحية، والأهداف، والتحليلات، على مدار الساعة، عبر تطبيق رقمي يُشبه في تصميمه وتقديمه أشهر منصات البث العالمية، مثل نتفليكس وأمازون برايم.

📱 من غرفة نومك إلى الشارع.. مع “بي إن سبورت” المباريات بين يديك

بهذا الإعلان الرسمي، لم تعد متابعة المباريات حبيسة شاشة التلفاز أو تتطلب تجهيزات معقدة، بل أصبح الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي كافياً للدخول إلى عالم كرة القدم، بلمسة واحدة فقط.

سواء كنت في المنزل أو في الشارع أو في السفر، كل الأحداث الرياضية متاحة لك لحظة بلحظة، بجودة عالية وتجربة تفاعلية شبيهة بعالم السينما والمنصات الرقمية الحديثة.

📡 نهاية عصر الريسيفر.. وبداية البث الذكي

الإعلان عن هذه الخدمة الجديدة يعني عملياً نهاية عصر أجهزة الريسيفر وأطباق الاستقبال التقليدية، وهو تحول يعكس التوجه العالمي نحو الرقمنة الكاملة للبث الترفيهي والرياضي.

وبهذا التحول، تلتحق “بي إن سبورت” بركب الرواد في عالم الإعلام الرقمي، في وقت بات فيه الجمهور يبحث عن السرعة، المرونة، والتخصيص في خدمات المحتوى.

ووفق مصادر داخل الشبكة، فإن الخدمة الجديدة ستتضمن باقات متعددة تناسب مختلف الشرائح، كما ستوفر مزايا إضافية مثل إعادة المباريات، الترجمة الفورية، التحليل اللحظي، وإشعارات آنية بأهم اللقطات.

🏆 كل البطولات.. كل اللحظات.. في جيبك!

المنصة ستمنح المشاهدين إمكانية متابعة:

  • دوري أبطال أوروبا
  • الدوري الإنجليزي الممتاز
  • الدوري الإسباني والإيطالي والفرنسي
  • كأس العالم وبطولات المنتخبات

إضافة إلى رياضات أخرى: كرة السلة، التنس، الفورمولا 1، والمزيد

التعاليق (39)

اترك تعليقاً

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
  1. عبد المجيد قرلي -

    هل ممكن مراعاة محدودي الدخل حتی تكسب المؤسسة أكثر احترام ومحبة لدی المشركين

  2. جمال والحاكم -

    المرجو دعم هذا المشروع الجديد باثمنة
    معقولة او بمعنى اخر في المتناول خصوصا دول شمال افريقيا منها المغرب
    باعتبار الدخل الشهري ضعيف بالنسبة للدول في الشرق والسبب معروف.مع العلم أنه كلما اتسعت القاعدة كان البنيان
    اشد صلابة كل التوفيق لكل الساهرين على
    هذه المؤسسة الرياضية الاولى في العالم
    العربي.

  3. عبدالرحيم السمامي -

    ارجوا ان يكون ثمن الاشتراك في متناول الجميع

  4. ا-م -

    بالتوفيق إن شاءالله

  5. محمدلمين -

    حسن كيف ذالك