رسميا.. زيادة مرتقبة في “البوطاغاز” في هذا التاريخ وفي التفاصيل،
في خرجة إعلامية نفى محمد بنجلون، رئيس جمعية موزعي الغاز السائل بالمغرب، تفعيل الزيادة في البوطاغاز خلال شهر يناير من عام 2025، لكن حسب مشروع قانون المالية لسنة 2025، فالحكومة تعتزم الاستمرار في دعم المواد الأساسية بما في ذلك غاز البوتان، والسكر المكرر، والدقيق الوطني للقمح اللين حيث خصصت لهذا الدعم ميزانية تقدر بـ 16.5 مليار درهم في إطار صندوق المقاصة، وهذا لا يمنع حسب محللين ترقب زيادة في سعر البوطاغاز من الحجم الكبير بـ 10 دراهم للقنينة الواحدة، ليبلغ سعرها الجديد حدود 60 درهما، عوض 50 درهما الجاري بها العمل حاليا، وهي الزيادة المدرجة في قانون مالية 2025 وستعقبها زيادة ثانية بنفس القيمة في عام 2026 ليصل سعر قنينة الغاز إلى حدود 70 درهما، أي بزيادة قدرها 30 درهما في ثمن القنينة الوحدة مع حلول 2026.
وفي رد على أسئلة الصحافة نفى مصطفى بايتاس الناطق باسم الحكومة أي زيادة في شهر يناير لكن أكد أنه سيتواصل مع الإعلام فور توفر معطيات في هذا الصدد.
ومن المتوقع تفعيل الزيادة في شهر ماي المقبل، أي بمرور سنة واحدة على الزيادة الأولى التي بلغت 10 درهم حيث وصل سعر قنينة البوطاغاز من فئة 12 كيلو 50 درهما، وهي زيادة أثقلت كاهل المستهلك المغربي فما بالك إن وصل سعر البوطا في الارتفاع ليراوح 70 درهما في غضون 2026. المصدر/ المشعل
التعاليق (92)
إن هذه الزيادات في الأسعار جعلتنا في مشاكل إجتماعية لا حصر لها، وهي المؤسس التفكك الأسري وعدم الإستقرار داخل هذا الوطن الحبيب
حرام عليكم في زيادة بدون معنى نحن لانملك شياء حرام عليكم
شعب تقهر بي كردي حولو ساكت
واش هاد الحكومة تاع المسلمين او الهندوس . او مزال الهندوس فيهم الرحمة . تاشوف على حكومة كيف دايرة . الشفار على خوه . متيخلصوش الضرائب . معفيين . او تيتخلصوا بالملايين . حادكين غي في الزيادات صافي معندهم ميدار . معرفتش علاش تيقلبوا .
اول مر في تاريخ المغرب وفي ضل هده الحكومة الشعب يعاني منن البؤس والفقر والتشتت الاسري نتيجة الزيادات المستمرة في المواد الأولية واللحوم والدجاج والخضر هل يعقل ان شخص عامل دخله الشهري لا يتعدى ٢٥٠٠ درهم سيقدر على العيش
الله المستعان عما يصفون
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا حكومة يا وزارة النهب والاحتيال
باقي غايزيد يعاود لينا التربية، حسبنا الله ونعم الوكيل۔
لعنة الله على الكفرة الفجرة آكلي اموال الفقراء بالباطل.