أثار اقتراح تأجيل العطلة البينية الثالثة، المقررة بين 16 و23 مارس 2025، لتتزامن مع عيد الفطر، جدلاً واسعًا بين أولياء التلاميذ، وسط تأكيد وزارة التربية الوطنية أن التمديد غير مطروح للنقاش.
واعتبر نور الدين عكوري، رئيس فيدرالية جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ، أن تأجيل العطلة غير ممكن لأنه يمس بالهندسة البيداغوجية، مشيرًا إلى أن فترة الصيام تكون مرهقة للأطر التربوية والتلاميذ، مما يجعل تمديد الدراسة حتى نهاية رمضان أمرًا غير مقبول.
من جهته، نفى مصدر مسؤول في وزارة التربية الوطنية مناقشة هذا الملف، مؤكداً أن الوزارة ملتزمة بالجدولة الدراسية المعتمدة مسبقًا، خصوصًا مع اقتراب الامتحانات.
يُذكر أن عبد الله بووانو، رئيس المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، وجّه ملتمسًا إلى وزير التربية الوطنية يدعو فيه إلى تأجيل العطلة، بهدف تمكين التلاميذ والأطر التربوية من قضاء عيد الفطر في ظروف مناسبة.
التعاليق (48)
لو فعلا كي همهم مصلحة التلاميذ والاولياء وحتى الاساتذة كانت تأجلات من شحال هذي او بالاحرى ملي خرج جدول العطلات المدرسية حيث راه باينة فوقاش غذي يكون رمضان وحتى العطلة تواريخها محدد يعني مكاين لاجظول محدد ولا غيرو
اللهم قلة الاهتمام والفهم وتقديم مصالح شخصية على المصلحة العامة ناهيك على الكسل الفكري والثقافي باش نوض انا نفكر ليكم في عطلة ونلقا ليها حل مالي على صداع الراس خليها كيفما هي تابعين ماما فرنسا حيث الا بدلنا شي حاجة غذي تقلق لينا بحال الساعة اللي زايدينا على قبلهم
لو فعلا كي همهم مصلحة التلاميذ والاولياء وحتى الاساتذة كانت تأجلات من شحال هذي او بالاحرى ملي خرج جدول العطلات المدرسية حيث راه باينة فوقاش غذي يكون رمضان وحتى العطلة تواريخها محدد يعني مكاين لاجدول محدد ولا غيرو
اللهم قلة الاهتمام والفهم وتقديم مصالح شخصية على المصلحة العامة ناهيك على الكسل الفكري والثقافي باش نوض انا نفكر ليكم في عطلة ونلقا ليها حل مالي على صداع الراس خليها كيفما هي تابعين ماما فرنسا حيث الا بدلنا شي حاجة غذي تقلق لينا بحال الساعة اللي زايدينا على قبلهم
كيفاش الصيام يرهق الاكثر التربوية والتلاميذ علاش احنا حين كنا صغار ونقراو في رمضان مكانش الارهاق كان كيجي رمضان في وقت الدراسة قرينا وامتحان في اجواء غزالة الحمد لله….دابا كنقولو البيداغوجية شمن منطق هذا تعطلو الناس اسبوع يرجعو اسبوع ويحي العيد يعملو يومين واش هذا منطق الارهاق الحقيقي هي ان أغلبية الاسر كتكرفض في العيد حيت ميسافرو وكيوقع الغياب وفي رأيي تاجيل العطلة انسب حل
الصيام يرهق الاطر التربوية ماشي التلاميذ لان الاستاذ مطالب ببدل جهد في الشرح والظبط .فاش كنتي تلميذة تقدري تجي وتغلسي وتصنتي .أما الاستاذ هو المطالب بالجهد الكنتي بعيدة على المجال بلا تعطي رأيك
الهندسة البيداغوجية بقات غير في تأجيل او تعجيل العطلة
رأيي في تأجيل العطلة إلى نهاية الشهر مناسبة للتلاميد والأسر التي ترغب زيارة الأقارب في العيدحيث أنه يمكنهم الذهاب دون خوف من غياب التلاميذ على الدراسة