أثارت ردة فعل حكيم زياش، نجم الدحيل القطري، جدلاً واسعاً عقب استبعاده من قائمة المنتخب المغربي لمواجهتي النيجر وتنزانيا ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
وكان وليد الركراكي، الناخب الوطني، قد أعلن أمس الجمعة القائمة النهائية، مشيراً إلى أن غياب زياش يعود لعدم استعادته كامل جاهزيته البدنية، مؤكداً أن باب “الأسود” مفتوح أمامه حال تحسن مستواه.
لكن زياش اختار الرد بطريقته الخاصة، حيث نشر على “إنستغرام” مقطعاً من أغنية حديثة للمغني الهولندي توبرينغ، لم يمر على إصدارها سوى يومين.
وبحسب “أنا الخبر”، تضمن المقطع عبارات لافتة مثل: “أنا في مهمة.. إذا رأونا قادمين، يشعلون النار”، و”العمل الجاد سيؤتي ثماره، يجب أن أحقق ذلك من أجل العائلة”، قبل أن يختتم بجملة مثيرة: “أنا معك الآن يا مشوش الذهن، لكن عندما أستيقظ يجب أن تكون قد رحلت”.
هذا الرد الغامض أثار تساؤلات حول موقف الاعب من استبعاده، خاصة أن الركراكي نفى أي شائعات عن اعتزاله، مما يجعل الكرة الآن في ملعب “الساحر” لإثبات جاهزيته والعودة إلى “أسود الأطلس”.
التعاليق (74)
من يظن ان المنتخب الوطني سيحقق اللقب الإفريقي هذه السنة فهو مخطأ.
بزياش او بدونه داخل التشكيلة لن يحقق المنتخب شيئا يذكر.
إنها إفريقيا يا سادة و منتخبنا الوطني هو نخبة من التكوينات العالمية.
خذ مثلا سيارة فخمة تحقق اعلى السرعات في الطريق السيار إذا قمت بقيادتها بين الكتبان الرملية فلن تتجاوز سرعتها العشرين او حتى الثلاثين.
لا وليد ولا زياش هناك الاهرامات و الزولو إنكاطا هناك محاربو الصحراء و جيش البخارى هناك القافلة وهناك الكلاب التي تنبح.
تبقى المشاركة و التنظيم لا غير.
ولا عزاء لجامعة لقجع.
المنتخب المغربي هو ايقونة النخب العالمية لا المنافسات الإفريقية.
من يظن ان المنتخب الوطني سيحقق اللقب الإفريقي هذه السنة فهو مخطأ.
بزياش او بدونه داخل التشكيلة لن يحقق المنتخب شيئا يذكر.
إنها إفريقيا يا سادة و منتخبنا الوطني هو نخبة من التكوينات العالمية.
خذ مثلا سيارة فخمة تحقق اعلى السرعات في الطريق السيار إذا قمت بقيادتها بين الكتبان الرملية فلن تتجاوز سرعتها العشرين او حتى الثلاثين.
لا وليد ولا زياش هناك الاهرامات و الزولو إنكاطا هناك محاربو الصحراء و جيش البخارى هناك القافلة وهناك الكلاب التي تنبح.
تبقى المشاركة و التنظيم لا غير.
ولا عزاء لجامعة لقجع.
المنتخب المغربي هو ايقونة النخب العالمية لا المنافسات الإفريقية.
الاكيد هو ان زياش لاعب كبير وعميد المنتخب بامتياز لاكن مساندته للقضية الفلسطينية عجلت برحيله عن المنتخب الوطنية لارضاء المطبعين وصهاينة هدا البلد الحبيب الدين اصبحو متحكمين في قراراته
زياش رجل المقابلة فهو الدي صنع الركراكي وجعل اسمه يطفو حول العالم فلوله ما وصلنا الى مربع الذهبي شكراً زياش على كل ما فعلته من أجلنا ومن أجل مغربنا الحبيب.
أنا الخبر فاش مكيلقاوش الأخبار كيبداو فالخبير والتخيبير