في بداية عام 2024، بلغت القدرة الشرائية المعدلة حسب التضخم في المغرب 81.49 درهمًا، مما يعكس تأثير الارتفاع المستمر للأسعار خلال السنوات الأخيرة فخلال تسع سنوات، شهدت الأسعار زيادة بنسبة 22.71%، مما أدى إلى انخفاض قيمة العملة بنسبة 18.51%.
وفي المغرب على سبيل المثال، إذا كان سعر سلعة معينة 100 درهم في عام 2015، فسيصل سعرها إلى 122.71 درهمًا بحلول أوائل 2024 بسبب التضخم. يعادل هذا انخفاضًا سنويًا متوسطًا في قيمة العملة بمقدار 2.52 درهم، مما يعكس الأثر التراكمي لارتفاع الأسعار على القدرة الشرائية للأفراد.
يعكس هذا الوضع الضغط المتزايد على المستهلكين، مما يستدعي البحث عن استراتيجيات فعالة للتخفيف من تأثير التضخم وتعزيز القدرة الشرائية في المستقبل.
التعاليق (66)
تحليل يرى بعين واحدة ويغفل بالأحرى الحقاىق على الميدان ودعونا نتكلم عن بعض السلع التي لا يستغني عليها فقير او غني ولنبدا بزيت الزيتون الذي ارتفع من مابين 40 و 60 درهم الى 90 و120 درهم بحسب المناطق والجودة الزبدة من 50 درهم انتقلت الى 100 درهم اللحم من 50 و60 الى 100و150 السردين من 8 الى 13 انتقل الى 20 و30 درهم الدجاج ارتفاع بنسبة 150 بالماىة .الخ الخ
تحليل غير علمي .ولا يعتمد عليه
بعض السلع الإستهلاكية ارتفعت ثمنها 1باكثر من 100% مثل اللحم و زيت الزيتون ..
ماساويا والو بسرعة البرق كاتسالا . يجب الرفع من الاسعار من اجل مواكبة متطلبات الحياة
الرفع من الاحور وليس الاسعار وايحاد فرص الشغل للشباب
بل أكثر من ذلك بكثير حيث تتجاوز النسبة 50% كاللحم مثلا
أما عن نسبة اللحوم فهي أكثر من 110في المئة
مقارنة خزعبلاتية هناك افلب المواد ارتفعت باكثر من 50% بل منها من وصلت اكثر من 100%
و هنام امثلة كثيرة.. اللحوم الاسناك الفوامه البيض الزيوت…. اذا من قام بهذا التحليل عليه ان يعيد دراسته في الاقتصاد و التحليل…
هادشي ومازال ماطلقوش الدرهم يعوم كامل