قام وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي الأول، برحلة إلى مصر برفقة مساعده رشيد بنمحمود، وطارق السكتيوي مدرب المنتخبين الأولمبي والمحلي، لحضور المباراة النهائية لبطولة كأس أمم أفريقيا لأقل من 20 عامًا، والتي جمعت بين المنتخب المغربي ونظيره الجنوب أفريقي.
تأتي هذه الخطوة في إطار التنسيق المستمر بين الأجهزة الفنية لمنتخبات الفئات السنية المغربية، وتهدف إلى متابعة أداء ثلاثة لاعبين بشكل دقيق، تمهيدًا لاختيار من يستحق فرصة الانضمام إلى المعسكرات المقبلة للمنتخب الأول.
ووفقًا لموقع “كووورة”، فإن المدافع إسماعيل باعوف، المحترف في نادي أندرلخت البلجيكي، كان الوحيد من بين الثلاثة الذي نال إعجاب الركراكي. ويُنظر إلى باعوف كخيار محتمل لتعزيز خط الدفاع في ظل غياب بعض الأسماء بسبب التقدم في السن أو تراجع الأداء.

في المقابل، لم يظهر عبد الحميد آيت بودلال بالمستوى المنتظر، بل وُجّهت إليه انتقادات بعد أن اعتُبر من أسباب الخسارة أمام جنوب أفريقيا بهدف دون رد. رغم مشاركته سابقًا في معسكر مع المنتخب الأول، إلا أن مستواه شهد تراجعًا واضحًا في البطولة.
أما المهاجم يونس عبدلاوي، لاعب سيلتا فيجو الإسباني، والذي سجل هدفين خلال النهائيات، فرغم تألقه الهجومي، إلا أن فرصته في الانضمام إلى “أسود الأطلس” تبدو محدودة في الوقت الراهن بحسب نفس المصادر.
التعاليق (12)
وماذا عن لاعبي أقل نن17عاما الازلنا نعتبرهم براهش ويصدق المعلق الذي قال عن يمال لواخترت المغرب لبقيت تنتظر10سنوات لكي تنضج.ونفس القول ينطبق على الكثيرن
مدافع ثقيل بالنسبة للركض
مدافع ثقيل بالنسبة للركض
ليس كل اللاعبين كانوا في المستوى المطلوب لاكن يجب على المسؤولين بدل جهد اكتر في الدعم والتشجيع لأن الخبرة والتجربة في هدا الميدان واجبة ،شباب قدموا ما في وسعهم لإرضاء الجمهور، وفعلا قاموا بمجهودات كبيرة للوصول إلى النهاية،وليس بالسهل ان تصل إلى المربع الدهبي بدون مجهود كبير،ما علينا الا ان ندعمهم ونحتضنهم
ههه غدي يجيبو يشم ملي يتبوق ايصيطو بلا رجعة والله إلا العيب
في الطاقم التقني مكاين والو