بعد مسيرة إعلامية دامت أكثر من عقد من الزمن، يستعد المعلق الرياضي البارز حفيظ دراجي لمغادرة شبكة قنوات “بي إن سبورت” القطرية، مع نهاية الموسم الرياضي الحالي، في خطوة أثارت الكثير من التفاعل والتكهنات.
وبحسب مصادر إعلامية متطابقة، فإن رحيل دراجي يأتي نتيجة بلوغه سن التقاعد المعتمد داخل المؤسسة، وذلك في إطار السياسة الداخلية الصارمة التي تنتهجها القناة فيما يتعلق بالإحالة على التقاعد.
مسيرة استثنائية
ويعتبر حفيظ دراجي من أبرز الأصوات في الساحة الرياضية العربية حيث أثار الكثير من الجدل بتعليقه في مرات عديدة.
وبدأ دراجي مسيرته في التلفزيون الجزائري قبل أن ينتقل إلى قناة “الجزيرة الرياضية” عام 2008، والتي تحوّلت لاحقًا إلى “بي إن سبورت” ومنذ ذلك الحين، شارك في تغطية أبرز الأحداث الرياضية العالمية، بما في ذلك نهائيات كأس العالم، دوري أبطال أوروبا، وكأس أمم إفريقيا.
التعاليق (68)
سيعود، الى الثكنة.. مكانه الطبيعي كبوق مأجور
Il retournera vers bouchriha pour se vêtir d’une tenue de maréchal de logis et bon débarra.
الماء والشطابة مشية بلى رجعة
بكل صراحة حفيظ الدراجي قامه اعلاميه كبيره صوت لامثيل له اسلوب مميز انا استمتع لكل مباراة يعلق عليها وداعا استاذ حفيظ وخساره لم ولن تتعوض غي عالم الرياضه
أنت عطاني وداب وخائن يا كلب…وتحيا الجزائر العسكرية رغم أنفك وأنف مشغليك
مشيت بلا رجعة .الماء و الشطابة.
ترك مكانك أحسن من البقاء فيه الماء و الشطابة
انسان مليء بالحقد والكراهية كرغولي لقد استمعتم للاستجواب الذي اجرته معه صحةفية من المعارضة السورية ابان حكم الكلب بشار وقد ايده كما كانت تؤيده الطغمة الحاكمة في الخراءر فارجو له اتعس الايام في آخر حياته .
بصراحة كم أنا ممتن للتقاعد و خاصة تقاعد خفيذ التعارجي حيث كان تعليقه لبعض المباريات المهمة يجعلني إما خفض مستوى الصوت أو عدم التفرج على تلك المباريات.
الما والشطابة …ذاك ماهو لا اعلامي ولا رياضي ذاك جاسوس كرغولي مدسوس في الرياضة للوشاية …والكتابة تحت الطلب مستغلا شهرته بالكالة في التعليق الرياضي
Il est raconterons mieux et bon débarras à jamais.
أخيراً سوف نتخلص من هذا الصوت المزعج الذي يفسد مشاهدة كرة القدم بتعليقه الشبيه للحمير
حقيقة وبدون تحيز انا لا اتخيل بين سبورت بدون حفظ انه رائع انا يكفينى اسمع صوته ولا ارى المبارة وداعا حفيظ من مصر ارسل لك كل احترامى وتقديرى لك ولشعب الجزائر بلد المليون شهيد