هل لعنة ستوريات لامين يامال تلاحق الفرق قبل المباريات الكبرى؟

يبدو أن ما ينشره اللاعب المغربي لامين يامال على حسابه الشخصي قد تحول إلى ظاهرة غريبة تثير الجدل بين عشاق كرة القدم. من نهائي دوري الأمم الأوروبية إلى الكلاسيكو الإسباني، كل مباراة سبق نشر ستوري لها، انتهت بخسارة الفريق! فهل هي مصادفة أم لعنة رقمية جديدة؟

. سلسلة الهزائم الغريبة

• قبل نهائي دوري الأمم الأوروبية: نشر ستوري على حسابه ❌، وانتهت المباراة بخسارة.
• قبل مباراة باريس سان جيرمان: نشر ستوري ❌، وخسر الفريق اللقاء.
• قبل الكلاسيكو ضد ريال مدريد: نفس السيناريو ❌، وهزيمة جديدة للفريق.

. هل هي مجرد مصادفة؟

اللاعبون والمشجعون عادةً ما ينشرون لقطات من حياتهم اليومية قبل المباريات، لكن تكرار الهزائم بعد كل ستوري يفتح الباب للتكهنات. بعض المتابعين يربطون الأمر بمفهوم “اللعنة الرقمية”، بينما يعتبره آخرون مجرد صدفة.

. تأثير الإعلام ووسائل التواصل

انتشرت هذه الظاهرة بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، ما جعلها محورًا للسخرية والنقاش بين المشجعين. البعض يرى أن التركيز على هذه التفاصيل يضيف ضغطًا نفسيًا على اللاعب والفريق قبل المباريات الكبرى.

ورغم أن الأمور تبدو مزعجة لبعض المتابعين، يبقى السبب الحقيقي وراء هذه الهزائم عوامل فنية وتكتيكية أكثر من كونها مرتبطة بالستوريات. ومع ذلك، ستظل ظاهرة “لعنة لامين يامال” حديث الجماهير طوال الأسابيع القادمة.

• تم تحرير هذا المقال من قبل فريق موقع “أنا الخبر” اعتمادًا على مصادر مفتوحة، وتمت مراجعته بعناية لتقديم محتوى دقيق وموثوق.