في خطوة تهدف إلى تعزيز التحصيل الدراسي وضمان إتمام البرامج التعليمية، وجهت وزارة التربية الوطنية مراسلة رسمية إلى جميع المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية، دعت فيها إلى ضرورة مواصلة الدراسة بالنسبة لجميع المستويات غير الإشهادية إلى غاية يوم 28 يونيو 2025.
وجاء في المراسلة، التي تحمل تاريخ 30 يونيو، تأكيد الوزارة على أهمية استكمال كافة أجزاء المقررات الدراسية، نظراً لما تشكله من أهمية بالغة في دعم المسار التعليمي للتلميذات والتلاميذ.
وشددت الوزارة على أن التوقف المبكر عن الدراسة من شأنه أن يؤثر سلباً على التحصيل العلمي، خاصة بالنسبة للمتعلمين الذين يواجهون صعوبات دراسية.
ولم تقتصر المراسلة على دعوة المؤسسات إلى تمديد فترة الدراسة، بل أكدت أيضاً على ضرورة استثمار هذه الفترة الإضافية لتقديم دروس الدعم والمواكبة لفائدة التلاميذ المتعثرين، سواء في التعليم الابتدائي أو الإعدادي. كما شددت على وجوب ضمان استمرارية جميع الخدمات الاجتماعية المرتبطة بالمدرسة، من إيواء وإطعام ونقل مدرسي، لفائدة التلاميذ المستفيدين منها، حتى نهاية الفترة المحددة.
وفي هذا الإطار، أعلنت وزارة التربية الوطنية عن تشكيل لجان تتبع على المستويات الوطنية والجهوية والإقليمية، ستتكلف بمراقبة مدى احترام المؤسسات التعليمية، سواء العمومية أو الخاصة، لمضامين هذه التوجيهات، مشيرة إلى أنه سيتم اتخاذ التدابير اللازمة في حال تسجيل أي تهاون أو إخلال بهذه الالتزامات.
وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص وزارة التربية الوطنية على ضمان تعليم ذي جودة واستمرارية فعالة للعملية التعليمية، مع تكريس مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المتعلمين، لا سيما في ظل التفاوتات التي قد تعرقل المسار الدراسي للبعض منهم.
التعاليق (24)
الدراسة إلى هذا التاريخ في الجنوب الشرقي دون المكيفات في الأقسام التحضيرية فهي بمثابة قتل للأصفال فالحرارة تصل في هذا الوقت إلى 45 درجة داخل الأقسام يجب الرأفة بالأطفال
tfo
إن فعلا أرادت وزارة التربية الوطنية تمديد الدراسة الى 28 يونيو ما عليها إلا اتخاد احد القراراين، إما عدم استدعاء أساتذة التعليم التبندائي والإعدادي للحراسة أثناء اجتياز امتحانات الباكلوربا او تأجيل الباكلوريا الى بداية شهر يوليوز.
ابنتي في هذا الاسبوع درست فقط يوم الأربعاء بل اصلا الأربعاء عندها الفترة الصباحية فقط اما الايام الاخرى لم تدرس بدعوة ان جميع معلمي تلك المؤسسة عندهم حراسة والغرائب ان هذه المدرسة ابتدائية فقط
يجب تفعيل هذه المذكرة على أرض الواقع .بالامس وانا اسمع تصريحا لتلميذة تجتازت السنة اولى باك الجهوي عبرت بالعربية الممزوجة بالفرنسية تصوروا ان كلمة حزينة بالفرنسية لم تتمكن من معرفتنا ،قلن في نفسي لهذه تلميدة السنة اولى باك .ضعيفة جدا في اللغة الفرنسية ،ربما ضعيفة في كل المواد ،السؤال المطروح لماذا وصل مستوى تلاميذنا الى هذا الحد من الضعف ،الجواب هو ان أساتذة الاعدادي و الثانوي يوقفون الدراسة في وقت مبكر همهم الوحيد هو اتمام المقرر بغض النظر هل فهم المتعاملون ام لا .ولكن تجدهم في المدارس الخاصة يدرسون ويدعمون هذا مع العلم ان الدولة تعطيهم اكثر مما تعطيهم المدارس الخاصة .يجب ارسال لجن الى المدارس العمومية وتضرب بيد من حديد على كل من اتم المقرر مبكرا حيت ينجز الوحدات الدراسية المخصص لها مثلا 6 ساعات خلال ساعتين همه هو ان يقول للتلاميذ انتهينا من الدروس والفروض ولم يبق لنا اي شيء تعمله وبالتالي يحرض التلاميذ على عدم المجيء إلى المؤسسة .
حتى اذا قاموا بتمديد الدراسة لن يتغير وضع التلاميد لان اغلب الاساتدة غير اكفاء و التلاميد لم يعد لديهم الرغبة في التحصيل .بالنسبة للغات فتلك المقررات غير كافية لاتقانها .المطالعة في المنزل لها دور وجعل حصص خاصة اتحدث بها بين التلاميد واجبارهم على عدم استعمال العربية بها .كما يجب وضع بعين الاعتبار المناخ في الجنوب فهو حار جدا ولن يمكنهم من التحصيل حتى لو ارادوا ذلك
المستوى الذي وصل اليه هؤلاء التلاميذ هو انشغالهم بالهواتف والغيابات المتكررة عن المدرسة وعدم المسؤلية اتجاه دراستهم المغاربة كلهم يعرفون هذا جيدا
المؤسسات التعليمية سواء في المدارس الخاصة أو في المدارس العمومية لا تتوفر على المؤهلات ولا الامكانيات التي تتيح للمدرسين والتلاميذ الاستمرار في الدراسة إلى نهاية شهر يونيو وبالاخص في العالم القروي جهزوا اولا المدارس عاد بداو تهضروا وتعلقوا
كان عليهم تأجيل الإمتحانات الجهوية السادس والتالة إعدادي …..
المشكل هو أنا فضلنا الاستتمار في اللعب (كرة القدم) عوض الاستتمار في التعليم …
الله يهديك زعما كون تقرأ تال شهر 7 غادي تفهم بزاف.
راه معا هاذ الحرارة مكاين لا تحصيل لا والو او زعما اش كيقراو النووي ليذكي ذكي او لي مكلخ مكلخ او زيد هاذ التعديلات او التغييرات في التعليم كل مرة هي لي خرجات على مستوى التعليم.
الابتداءي كملوا المقررات مكابن غير نقز الصفحات كن المفتشين كانوا تيديروا خدمتهم وشحال من استاد نوقف خاص يقلبوا دفاتر وكتب التلاميد تما فين كاينة الفضيحة