كشف طارق السكتيوي، مدرب المنتخب المغربي المحلي، عن السبب الشخصي وراء ارتدائه للطاقية أثناء تتويج “الأسود” بلقبهم الثالث في بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين.
وفي الندوة الصحفية التي أعقبت المباراة، صرح السكتيوي قائلاً: “الطاقية تخص والدي رحمه الله، وهي عمرها أكثر من 60 سنة. دائمًا ما تكون معي، لكنني رغبت في حضورها معي في هذه اللحظة المميزة”.
وأضاف: “أردت أن تكون روح والدي حاضرة معي في هذه اللحظة المهمة، وهذا هو سر هذه الطاقية. شكراً للجمهور المغربي على مساندته ودعواته ودعمه المستمر”.
كما أبدى طارق السكتيوي امتنانه لوسائل الإعلام قائلاً: “أعلم أن الجمهور المغربي يتابع المباريات ويتفاعل معها، وشكراً للصحافة التي تحملت عناء التنقل من دولة إلى أخرى لتغطية هذه البطولة“.
هذا التصريح يعكس الجانب الإنساني والعاطفي في شخصية السكتيوي، ويبرز الروح العائلية التي رافقته خلال الإنجاز التاريخي للمنتخب المغربي.
التعاليق (2)
نادرا ما أترك تعليقا في المواقع اذا دعت الضرورة واليوم عبر موقع أخبارنا أحيي طارق السكتيوي على عواطفه النبيلة إتجاه والده رحمة الله عليه خاصة الطاقية رمز وسر قوي يخفي احاسيس ومشاعر لايعلمها سواه بعد الله سبحانه وتعالى . صراحة تأثرت تأثيرا قويا لهذه اللفتة من طارق لأنها ايقظت في ذاكرتي والدي رحمة الله عليه.
نادرا ما أترك تعليقا في المواقع اذا دعت الضرورة واليوم عبر موقع أنا الخبر. أحيي طارق السكتيوي على عواطفه النبيلة إتجاه والده رحمة الله عليه خاصة الطاقية رمز وسر قوي يخفي احاسيس ومشاعر لايعلمها سواه بعد الله سبحانه وتعالى . صراحة تأثرت تأثيرا قويا لهذه اللفتة من طارق لأنها ايقظت في ذاكرتي والدي رحمة الله عليه.