هكذا احتفى الإعلام العربي بوصول المغرب لنهائي كأس العالم للشباب 2025

الإعلام العربي يحتفي بوصول المغرب لنهائي كأس العالم للشباب رياضة الإعلام العربي يحتفي بوصول المغرب لنهائي كأس العالم للشباب

تأهل منتخب المغرب لأقل من 20 سنة إلى نهائي كأس العالم للشباب 2025 بالشيلي، كأول منتخب عربي وإفريقي منذ 44 عامًا. تصدر "أشبال الأطلس" مجموعتهم، وتغلبوا على كوريا الجنوبية والولايات المتحدة وفرنسا (بركلات الترجيح). حظي الإنجاز بإشادة واسعة في الإعلام العربي، مع تركيز تونسي على روح الفريق واستحقاقه.

دون منتخب المغرب لأقل من 20 سنة صفحة جديدة في سجل كرة القدم العربية والعالمية، بعد تأهله المستحق إلى نهائي كأس العالم للشباب المقامة حاليًا في الشيلي، ليصبح بذلك أول منتخب عربي وإفريقي يبلغ نهائي هذه البطولة منذ 44 عامًا، بعد إنجاز المنتخب القطري سنة 1981 بأستراليا.

لم يكن بلوغ النهائي محض صدفة، بل جاء ثمرة أداء جماعي متزن وانضباط تكتيكي عالٍ تحت قيادة المدرب الوطني محمد وهبي. فقد تصدّر “أشبال الأطلس” المجموعة الثالثة التي ضمّت عمالقة اللعبة: إسبانيا والبرازيل والمكسيك، محققين نتائج مبهرة نالت إعجاب المتابعين.

وفي الأدوار الإقصائية، واصل الأشبال تألقهم بتغلبهم على كوريا الجنوبية (2-1) في ثمن النهائي، ثم على الولايات المتحدة (3-1) في ربع النهائي، قبل أن يتفوقوا على فرنسا في نصف النهائي بركلات الترجيح (5-4)، في مباراة تاريخية شهدت تألق الحارس المغربي بشكل لافت.

المغرب يحضى بإشادة عربية واسعة

الإنجاز المغربي لم يمر دون صدى في الإعلام العربي، حيث خصصت وسائل إعلام من تونس، مصر، والجزائر تغطيات موسعة للإشادة بهذا المسار التاريخي، معتبرة أن ما تحقق في الشيلي يمثل تحولًا نوعيًا في مسار الكرة العربية.

وقد ركز الإعلام التونسي، خصوصًا، على روح الفريق الوطني واستحقاقه الكامل للوصول إلى النهائي، مشيدًا بصلابة الدفاع وحيوية خط الوسط وحضور القتالية لدى جميع العناصر.

الاعلام التونسي يتحدث عن الانجاز المغربي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  • تم تحرير هذا المقال من قبل فريق موقع “أنا الخبر” اعتمادًا على مصادر مفتوحة، وتمت مراجعته بعناية لتقديم محتوى دقيق وموثوق.

التعاليق (0)

اترك تعليقاً