وضعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم حداً لمسلسل أنور أيت الحاج، لاعب مولنبيك البلجيكي، بعدما رفض في مناسبتين تلبية دعوة المنتخب الوطني، مفضلاً حمل قميص الشياطين الحمر البلجيكي.
🚨 النهاية الحاسمة لملف مثير للجدل
مصدر جامعي مسؤول أكد أن الملف طُوي نهائياً:
“لن تكون هناك أي عودة للحديث عن أيت الحاج… رفض الدعوة مرتين، والمغرب لا ينتظر أحداً”.
بهذا، تنتهي قصة لاعب أثار الكثير من الجدل حول ولائه الكروي، خصوصاً بعد رفضه الدعوة أولاً في عهد وحيد خاليلوزديتش، ثم مع وليد الركراكي.

🌍 الجامعة تكسب الرهان في ملفات أخرى
وبينما يغلق باب أيت الحاج، فتحت الجامعة أبواباً أخرى لنجوم واعدين مزدوجي الجنسية، لتنجح في جلب أسماء وازنة:
- إبراهيم دياز (ريال مدريد)
- إسماعيل بن صغير (موناكو)
- نائل العيناوي (ستاندار دو لييج)
- إلياس أخوماش (فياريال)
إضافةً إلى مواهب أخرى كسفيان الصحراوي ولخديم، ما يعكس إستراتيجية واضحة: المغرب لا ينتظر المترددين، بل يجذب من يختار القميص عن قناعة وولاء.
🦁 رسالة قوية من “الأسود”
هذا القرار يبعث برسالة قوية:
من يرفض المغرب مرتين، لا مكان له بين الأسود.
فالمشروع الرياضي للجامعة يقوم على الالتزام والولاء أولاً، قبل أي اعتبار آخر، في وقت يطمح فيه المغرب لبناء جيل ذهبي يواصل كتابة التاريخ في الملاعب العالمية.
التعاليق (0)