الشعب الجزائري يتداول هاشتاغ قوي من أجل إسقاط النظام وفي التفاصيل،
تعيش الجزائر هذه الأيام على وقع موجة من الاحتجاجات الشعبية المتصاعدة، مع تزايد السخط العام تجاه نظام الحكم الحالي.
وقد حظي هاشتاغ #مانيش_راضي بتفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، ليصبح رمزاً جديداً لحملة شعبية مناهضة للنظام الحاكم، الذي يوصف بـ”الكابرانات”.
وتهدف هذه الحملة الى إنهاء هيمنة العسكر على السلطة.
التعاليق (67)
الاختلاف رحمة قد نختلف في كثير من الأمور مع النضام في طريقة التسيير و نحاول دائما التغيير بطرق حضارية سلمية بحرية وكرامة والانتقاد البناء بلا خوف و مهما كانت المشاكل بين الشعب والنظام فهي تخص الجزائر شعبا وحكومة وجيشا ولن نقبل ابدا تدخل اي كان من قريب أو من بعيد التدخل بيننا ونقول لبعض المغردين المدفوعين المغلوبين على أمرهم عبيد عباد الصهاينة المطبعين ابقوا على حالتكم ساجدين مقبلين للايادي النجسة الخائنة فتلك منزلتكم التي ارتضيتم لأنفسكم ولا يحق لكم فتح افواهكم وانتقادكم الجزائر فهي كبيرة عليكم وعلى موضفيكم ايها الانذال
يسقط يسقط حكم العسكر عصابة العشرية السوداء الي تحكم باسم الجزائر الجديدة التي قتلت منكم ربع مليون جزائري في التسعينات
الجزائر كبيرة بجماجمها ، بطوابيرها على العدس و الحليب و البطاطيس. اذا كنا نبوس الايادي فذلك مجرد احترام . فالولد يقبل يد والده. اما ان تقبل يد ماكرون فتلك ام المهازل وارجع الى الارشيف اثناء زيارة ماكرون الى الجزائر.
لقد حان الوقت لإطلاق متل هده الوقفات الاحتجاجية والسلمية من أجل مستقبل أفضل للشعب الدي يطلب سوى العيش الكريم والاحترام والتقدير من النخبة الحاكمة في البلاد و التي تسيطر على خيرات البلاد من نهب وسوء التسيير والغناء الفاحش،.،*راني مناش راضي* شعار يحمل كل المعاني وهو سهم مباشر في عقل كل من هو له غيرة على الوطن. الله معاكم يا جزائريين
اش من هاشتاج تاني. راكم غير دبروا في كيد الجزائر
لكن الله خير الكائدين. و تمكرون مكرا و الله خير الماكرين.
مادام الله في عون الجزائر فلا عدوان عليها و لو كره الكارهون. حسبي الله ونعم الوكيل.
الحسد و البغضاء و الفتنة اعمت قلوب الناس لدرجة أنهم صاروا صم بكم عمي فهم لا يفهمون