عاد الجيش الجزائري، ليواصل حماقاته وقمعه للآراء الحرة والمعقولة،

حتى تلك التي اعترف بها الشعب الجزائري بخصوص مغربية الصحراء.

وتداول بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي، في فيديو، يثبث المسخرة التي بلغها النظام الحاكم،

حيث جمع بين مغاربة وجزائريين حديث “بعيد” ومسموع، على الحدود المغربية-الجزائرية.

واعترف أحد الجزائريين في النقاش الذي دار بينه وبين المغاربة، مغربية الصحراء التي لا يمكن أن يجادل فيها إلا أحمق.

وبمجرد ما سمع أحد التابعين للجيش الجزائري عبارة “الصحراء مغربية”، تحركت فيه نغزة الحقد لاسيما أن الصحراء المغربية أصبحت إجماعا لا يختلف فيها اثنين، وقرر بمعية البقية اعتقال الأشخاص الجزائريين الذين كانوا يقرون بمغربية الصحراء.

وليست هذه المرة الأولى التي يلعب فيها النظام الجزائري لعبة القط والفأر مع شعبه،

حيث وضع عبد المجيد تبون ومن معه أياديهم على رؤوسهم بعدما فشلوا في ترسيخ افكارهم لدى غالبية الشعب الجزائري.

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً