أصبح ملعب طنجة، واحد من أبرز الملاعب المغربية، وأقربها لأخذ الشكل النهائي بعدما وصلت وتيرة الأشغال، لنسب متقدمة.
ومازالت الأشغال مستمرة، إذ شرع عمال الملعب في إزالة سقف منصة الملعب، والتي سيعقبها تسقيف كامل للملعب من طرف شركة أجنبية.
وكانت المملكة المغربية، قد شرعت في إطار استعدادها لاستقبال كأس العالم 2030 في تجديد وتوسيع المركب الرياضي محمد الخامس، الذي سيستضيف مباريات المنتخب الوطني المغربي، ليصل إلى سعة 46 ألف مقعد بتكلفة 330 مليون درهم.
أما في الرباط، سيتم تجديد وتوسيع المركب مولاي عبد الله، الذي يستضيف هو الآخر المباريات الرسمية للأسود ، ليصل إلى سعة 69.5 ألف مقعد بتكلفة 5 مليار درهم.
أما الملاعب الأخرى المعنية بالبرنامج فهي ملعب أكادير الكبير،، ومركب فاس الرياضي، حيث سيتم تجديد وتوسيع هذه الملاعب لتصل إلى سعة تصل قصوى 42 ألفا و 45 ألف على التوالي.