قالت «الأخبار» من مصادرها إن شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يضغط بكل قوة على رئيس الحكومة من أجل تخصيص الجلسة الشهرية خلال الأسبوع المقبل لقطاع التعليم،

رغم الاحتجاجات والإضرابات التي شلت معظم المدارس في أسبوعها الثالث.

وأضافت المصادر نفسها أن معظم الوزراء مع قرار تأجيل محور الجلسة إلى حين التوصل إلى حلول لأزمة التعليم،

حتى يستطيع رئيس الحكومة تسويق المنجزات.

وأشارت ذات المصادر إلى أن هناك تخوفات من أن تعلن النقابات والتنسيقيات عن وقفات أمام البرلمان الاثنين المقبل،

خلال جلسة رئيس الحكومة، وهو ما سيكون له أثر سلبي على الجلسة الدستورية الشهرية.

إعلان مدفوع

اترك تعليقاً