في حي أكدال بمدينة الرباط، أثار صاحب فيلا تقف عائقًا أمام توسعة ملعب البريد جدلًا بعدما وضع شروطًا فريدة قبل الموافقة على هدم منزله الذي يمثل إرثًا عائليًا.
بحسب مصادر مطلعة، رفض صاحب الفيلا هدم منزله دون تحقيق مطالب رمزية تعبر عن تقديره لتاريخ عائلته وارتباطهم بالمكان.
ورغم أن الرجل لا يسعى لتحقيق مكاسب مادية من القضية، إلا أنه اشترط تسمية المدخل الجنوبي للملعب باسم عائلته، مع وضع لافتات تشير إلى موقع الفيلا كتذكار تاريخي يخلد إرث عائلته.
جدير بالذكر أن ملعب البريد يُعد أحد المشاريع الرياضية الكبرى في الرباط، حيث يجري العمل على توسعته ليصل إلى طاقة استيعابية تبلغ 15 ألف متفرج. ويهدف المشروع إلى تجهيز الملعب لاستضافة تدريبات المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس العالم 2030، التي سيستضيفها المغرب بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال، وأيضًا ليكون ضمن المنشآت المخصصة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
مشروع إعادة تأهيل ملعب البريد يتطلب استثمارات تُقدّر بمليار و800 مليون سنتيم، تشمل عدة مراحل إصلاحية لتحويل الملعب إلى منشأة رياضية متكاملة تواكب المعايير الدولية.
التعاليق (15)
الله اعطيه الصحة .
كون كان حا.زق بحال ىسكان عنق الجمل كون هدموها فوق راسو
تنضن راه الفيلا محفضة فالاسم ديالهم ماشي الترامي على املاك الدولة لسنييييين بدون سند قانوني
ماشاء الله عليه يريد ادخال اسم العائلة بطريقة ممتااااازة وهذا ان دل على شيء انما على ارتباطه القوي بهذا الاسم وهكذا يكون الاعتزاز بالعائلة
تفكير عميق جدا،ولكن حلم الشاب لن يتحقق لو كان بالحكومة عقليات كالتي تدبر شأن فاس.غيروا أسماء الشوارع بدافع عنصري
تحت طائلة إنشاء المركبات الرياضية كاين غير أكدال لي محيتو ليه المعالم الجميلة التي تفكرنا بماضيه الجميل،سيرو لعين عودة اولا تمارة،بوقنادل و بعدو من الرباط.