أنا الخبر ـ متابعة 

توفي أمس الأحد  في صلاة الظهر أحد المصلين وهو ساجد بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء.

وحلت سيارة الإسعاف لحمل جثمانه كما تظهر الصورة.

وتساءل أحد المعلقين عن هاته الوفاة التي يتمناها الكثير: “ساجد وصائم وفي رمضان ما أحسن وأجمل خاتمته، لكن السؤال المطروح ما هو السر الذي بينه وبين الله؟ ماذا كان يفعل حتى بلغ هذه الدرجة؟”، مردفا “رحمه الله رحمة واسعة ونسأل الله عز وجل لي ولكم حسن الخاتمة”.

casa

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً